-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
إظهار الرسائل ذات التسميات قطر ام الخبائث. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات قطر ام الخبائث. إظهار كافة الرسائل
0 قطر ام الخبائث
الثلاثاء، 17 يناير 2012
التسميات:
قطر ام الخبائث
قطر ام الخبائث
رئيس الوزراء القطري: النظام السعودي ساقط لا محالة على يدنا
في مقطع بث على شبكة الانترنت، قال الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني "أن النظام السعودي ساقط لا محالة على يدي قطر".
وأوضح الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني : "إن النظام
السعودي ساقط لا محالة على يدي قطر، وإن قطر ستدخل يوماً إلى القطيف
والشرقية وتقسم السعودية، فالنظام هرم، والملك عبد الله مسكين ومجرد واجهة،
ولا أمل في الجيش السعودي لإحداث تغيير".
وفي مقطع بث على شبكة الانترنت يقول حمد: "إن أميركا وبريطانيا طلبتا منه تقريراً عن الوضع في السعودية، وأعربتا عن نيتهما بالخلاص من النظام والإطاحة به، لكنهما يخشيان من حكم إسلاميين غير مرغوبين، ولذلك فإن قطر تستأثر الآن بالتميز، وهي استطاعت أن تسحب الامتياز من السعودية، ونقل القواعد الأميركية إليها، كما استطاعت أن تكسر احتكار وهيمنة السعودية تدريجياً، وأن تفرض نفسها على المنطقة العربية".
أما حمد الآخر، أي حمد بن جاسم، فقال في محادثته مع القذافي: "إن قطر
تشتغل على ضرب السعودية اقتصادياً وسياسياً، وإن هناك ثورة شعبية وشيكة". وفي مقطع بث على شبكة الانترنت يقول حمد: "إن أميركا وبريطانيا طلبتا منه تقريراً عن الوضع في السعودية، وأعربتا عن نيتهما بالخلاص من النظام والإطاحة به، لكنهما يخشيان من حكم إسلاميين غير مرغوبين، ولذلك فإن قطر تستأثر الآن بالتميز، وهي استطاعت أن تسحب الامتياز من السعودية، ونقل القواعد الأميركية إليها، كما استطاعت أن تكسر احتكار وهيمنة السعودية تدريجياً، وأن تفرض نفسها على المنطقة العربية".
وتقول المعلومات، إن هذه المحادثات التي استمع إليها مسؤولون ليبيون بدقة قبل منحها للسعودية، هي التي كانت العامل الأول لاشتباكات الميليشيات الليبية فيما بينها، وإعلان بعض المسؤولين عداءهم الواضح لقطر، الأمر الذي تسبب بتظاهرات مناوئة لمشيخة الحمديْن في ليبيا.
هذه المعلومات معطوفة على الزيارة التي قام بها وزير الأمن الإيراني إلى السعودية على رأس وفد، ومقابلة العديد من المسؤولين السعوديين، في مقدمهم ولي العهد الجديد ووزير الاستخبارات، ووضعوا أمامهم الكثير من الأوراق التي عمدت بها الولايات المتحدة إلى افتعال حالة عداء بين البلدين، ليس أهمها اتهام إيران بمحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن، والذي فهمت السعودية حقيقة مراميه، وكذلك الدور الخطر الذي تلعبه قطر.
أما بشأن سورية، حيث الركيزة الأهم والأخطر، فقد دأبت قطر على الدفع بأزمتها باتجاهات مدمرة، لأنها تدرك أن نهاية الأزمة ستؤدي إلى افتضاح الدور الكامل لمسؤوليها وإعلامها في اللعبة القذرة التي سُخّرت لها كل الإمكانات المالية، وخبراء يمتلكون عقولاً سوداء في تدبير الجريمة، ووضع سيناريوهات يتقبلها العامة، سيما أنها تُحاك بحرَفية بالغة.