• مدونه سياسيه تخص الاحداث المصريه ، مدونه الحقيقه بدون انحياز
  • هل ماحدث فى مصر كان بيد الشعب ، ام كانت مؤامره  ام للايام راى اخر
  •  تعرف على الاحزاب والجماعات من حولك
  •  مدونه احداث مصر ، تعرف على فكر الاسلاميين والليبراليين والاخوان
  • الثوره المصريه وعلاقتها بالاحداث العربيه، من هى حركه 6 ابريل من يحكم مصر
English French German Spain Italian Dutch

Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

حقيقة 6 أبريل وعمر عفيفى

السبت، 5 نوفمبر 2011 التسميات:

حقيقة 6 أبريل وعمر عفيفى

واجب الجيش والشعب والمخابرات والشرطه لمواجهه هؤلاء

بعد كل ما تداولته المواقع الإلكترونية بما تحمله من مستندات و صور دالة على خيانتهم لمصر و شبابها و شعبها الطيب الذى آمن هؤلاء المأجورين فتلقى طعناتهم خفية.. والحقيقة أن شعوراً بالدهشة ينتابنى! لا شك أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يعلم جيداً بما اقترفه هؤلاء الصبية فى حق مصر و شعبها ومسئوليها 

و لا أفهم لم هم طلقاء دون وضع الحقيقة فى نصابها؟!

سر السياره الدبلوماسيه الامريكيه

مستخدمين شبابا نقيا يحلم بحياة كريمة كدروع بشرية مثل من دهستهم السيارة التى تحمل لوحات معدنية للسفارة الأمريكية وكنا متعجبين متسائلين منْ يمكنه استخدام سيارة دبلوماسية لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية فى مصر أثناء انشغال وزارة الداخلية فى الفوضى التى تم التخطيط لها بمجموعات أخرى فى تمثيلية يلعب فيها مجموعة المتدربين أدواراً مختلفة!

منْ يمكنه إذن الاستعانة بسيارة السفارة إلا بأمر من مسئوليها بعد توجيهات  ُعليا من الإدارة الأمريكية؟! 
 سر فتح السجون
ولنتساءل أيضاً منْ أرسل إلى السجون منشوراً يحمل خاتم شعار وزارة الداخلية يطلق على أثره سراح مساجين حركة حماس التى سرحت لاحقاً بأنها تريد إعادة خمسين سيارة تم سرقتها من وزارة الداخلية بمجرد إشعال نيران الفوضى؟! لِمَ لم يعلن الإعلام المصرى عن التسجيلات الدالة على خيانة ضابط الشرطة السابق عمر عفيفى الذى أعلن انه يريد الوصول إلى الحكم فى مصر على أن يشترى باقى المصريين بمبلغ باهظ يوازى ما دفعه الأمريكان حين شرائه و منفذى أعماله التخريبية؟! ألا يملك أوراقاً تحمل شعار وزارة الداخلية التى فصلت الضابط الفاشل بعد زواجه من راقصة بشارع الهرم عام 1988؟ هل من المنتظر أن يصبح هذا النموذج رئيساً لمصر؟
أهناك تسجيل واحد لوزير الداخلية حبيب العادلى يحوى أوامر بفتح السجون؟!

قناعتى ببراءه مبارك والعادلى
  كنت على يقين أن الرئيس مبارك و اللواء حبيب العادلى لم يصدرا أمراً بقتل شباب مصر إلا أنى ازددت يقيناً أولاً لإصرار مبارك البقاء فى مصر دون محاولة المغادرة ولم يسرق مثلما أُشيع لإثارة سخط المواطنين عليه وسيثبت التاريخ أن الشعب المصرى قادته أيد دخيلة مدمرة جعلته يخطئ خطأً فادحاً فى حق رجل عسكرى كان رافعاً لإسم مصر فوق كل المهازل التى نراها الآن وينأى بها بعيداً عن الأزمات.. وأن ظلماً كبيراً طاله حين استطاع خائنى مصر والمرتجفون طمس إسمه من أعلى محطات المترو و الشوارع والمدارس قبل أن يصدر حكم قضائي و تنتهى التحقيقات العادلة التى تستند على وثائق و مستندات حقيقية نراعى بها الله و الوطن و لم يصدر منه ما صدر من رؤساء الدول العربية الأخرى الذين يسحقون شعبهم باستماتة للبقاء فى الحكم .. 
براءه ابناء مبارك
قدم أبناؤه ما يفيد تنازلهم عن أية استفادة شخصية من منصب والدهما رغم أن عمل ابنه جمال و تعليمه يجعله مالكاً لما لديه بسهولة لما علمته عن أرقام الرواتب التى يتقاضاها العاملون فى مجاله ثم كونه نجل رئيس جمهورية دفع الكثيرين إلى التقرب منه والإسهاب فى مجاملته والحقيقة أن 99.9% ممن صرخوا فى وجه الصحافة و الإعلام و تصدروا مواقع متميزة فى ميدان التحرير لم يخل اسم منهم فى تلقى الهدايا والعطايا.. نعم .. إنها الحقيقة التى يتداولها الكثيرون فى جلسات خاصة و عامة.. إذن لا يليق بنا التمادى فى هذه الأزمة المفتعلة من الخارج و إثارة أرقام ليس لها أساس من الصحة  ولنتساءل جميعاً بعد حكم القضاء المصرى مؤخراً ببراءة بعض مسئولى مصر
المطلوب من الاعلام المضلل

نقل الواقع وإن كان مريراً جعل المصريين فى موضع المنقادين أو المخدوعين أطالبه بوضع شاشات كبيرة ضخمة فى ميدان التحرير على أسطح نفس العمارات التى تم استئجار شقق معينة بها لاقترابها من الأهداف المطلوبة وهى رءوس شباب مصر للوقيعة المحكمة بين الشعب ومسئولى الأمن المصرى يبرز عليها التقارير التى تم نشرها من قِبَل مواقع الإنترنت بواسطة الصحف والمواقع الأمريكية والإسرائيلية التى تعلن وتفتخر أنها اشترت مصريين نفذوا أهدافها فى مصر.. اعلنوا محاكمة شعبية عادلة لحركة 6 أبريل التى تقاضت سنوياً 1٫3 مليار دولار لتنفيذ مهمتهم القذرة منذ عام 2008 ذلك بخلاف تدريبات مسبقة فلنستمع إلى أسباب انفصال أسماء محفوظ عن حركة 6 أبريل.. وإذا كان الأمن المصرى لا يستطيع التقدم والدفاع عن رجاله لاستمرار الحياد التام فلنستعن بالمحقق كولومبو أو الأخ روجر مور الشهير بأداء دور جيمس بوند. 
واجب الجيش والمخابرات
أليس هنالك تقارير عن كل فرد ممن تقاضوا ثمن بيع مصر.. التغيير قد حدث بالفعل لا رجعة فيه لكن منْ هم قتلة شباب مصر فى ميدان التحرير؟.. وأكرر فى ميدان التحرير مسرح الأحداث أما منْ حاولوا اختراق أقسام الشرطة وسرقة الأسلحة وقاتلو أمناء وضباط كانوا يؤدون واجبهم فمنْ اعتبرهم شهداء لا أعلم!.. أتذكر الآن الأب الذى أقسم أن ابنه قد لقى حتفه فى حادث انقلاب سيارة فأصروا من احتسبوا أنفسهم شباب الثورة أنه ضمن شهداء الثورة!.. قد يكون قصدهم توقيت الثورة؟!.. ربما.. أليس لدينا القدرة على عرض الحقائق كاملة.. لا شك أن رجال الأمن المصرى السابقين كانوا يتسمون بقوة قد تصل إلى بعض العنف لكن إذا حاسبناهم فليكن على ما سبق كالتستر على انتخابات «مثلاً» كتسهيل محاولة حصول جمال مبارك على الحكم «ماشى» لكن قتل ونحن ندرك جيداً أنهم مما ينسب إليهم براء ونحن نعلم القتلة الحقيقيين ونخشى أصواتهم العالية أظن أننا بحاجة لتغيير المسار قليلاً.
يجب وضع قتلة شباب مصر فى مكانهم الطبيعى.. فليهددون بالاعتصام فى ميدان التحرير وليذهبوا لكن دعوا خلفيتهم تعرض شاشات ضخمة تبرز حجم خيانتهم وضربهم لمن يدعون الدفاع عنهم فى ظهورهم وأنهم القتلة الحقيقيون لأولادهم.. أطالب بجمعة للحق وعرض ما لم يعرفه الشعب المصرى المنقاد فى التحرير.. أما برامج التوك شو فهى تدعى الحياد الكامل بالقنوات الفضائية الخاصة!.. وإذا كانت ترى فى حالها الآن ذلك الحياد فعليها أن تبرز كل ما يتم نشره على مواقع الإنترنت وتقارير المخابرات الأمريكية والمصرية أيضاً التى لا تقل فى مستنداتها ومعلوماتها عن العالم الخارجى بل أظن عهدى بها تاريخياً أنها من أقوى أجهزة المخابرات فى العالم.
ربما كان الأولى فيما أسمته حركة 6 أبريل بجمعة إعدام حبيب العادلى ورجاله أن يحقق الإعلام المصرى السبق فى نشر تقارير وسيناريوهات يتم عرضها على ملايين المصريين تؤكد تورط هؤلاء الخونة فى قتل الشباب المصرى وتصويب بنادقهم من ارتفاعات قريبة نحو رءوسهم، لكنى لا أفهم معنى كل هذا الصمت والتخاذل؟!.. فلنذكر دائماً أن الأيادى المرتعشة أبداً لن تقوى على البناء.. وما يُبنى على باطل فهو مؤكد باطل.. أو أخبرونا أن ما يحدث هو تصفية حسابات قديمة؟!







 


 

Twitter
Facebook
Feed

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
 
احداث مصر © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates