-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
حقيقه الثوره
» حقيقه الثوره
حقيقه الثوره
الأربعاء، 27 أبريل 2011
التسميات:
حقيقه الثوره
سؤال هام ماذا يحدث فى مصرسؤال يدور ببال كل مصرى ولكن الاهم من وراء ذلك وماحقيقه الاحداث ومانهايتها
اعلنت جريدة الديلي تليجراف البريطانية في مقال لها ان امريكا رعت عدد من النشطاء السياسيين للمساعدة على قلب نظام الحكم في مصر وذلك ما اكدته بعض وثائق الويكيليكس السرية وتعتبر تلك المقال والتي يعتقد انها المقال التي اشار لها عمرو اديب، نقطة مهمة لصالح النظام المصري الحالي ومؤيدي الرئيس، حيث ان الديلي تليجراف معروفة بالحياد.
نقتبس ترجمة لبعض ما نشر في الديلي تليجراف :
دعمت الولايات المتحدة الاميركية سريا عدد من قادة دعوة تغيير نظام الحكم في مصر لمدة ثلاث سنوات فائتة، هكذا علمت الديلي تليجراف...
لقد ساعدت السفارة الاميركية شابا مصريا نشطا لحضور عدة اجتماعات في نيويورك مع الابقاء على هويتهم مخفية
وبعد عودته الى القاهرة في ديسمبر 2008 ابلغ هذا الشاب النشط دبلوماسيين امريكيين ان هناك مجموعات سياسية معارضة قد وضعت خطة لقلب نظام الحكم في 2011
هذا الشخص تم اعتقاله من قبل البوليس المصري ولكن تبقي الديلي تليجراف هويته سرية حتى الان
وائل غنيم مدير تسويق شركة جوجل توافرت انباء انه هو صاحب صفحة كلنا خالد سعيد التي دعت مع جهات اخرى الى هذه المظاهرات التي كانت مطالبها اولا الاصلاح ثم امتدت الى قلب نظام الحكم، وان وائل غنيم مختفي من يوم 27 يناير ويعتقد انه تم القاء القبض عليه من قبل السلطات المصريه
: روابط المقال :
المقال الاخباري : http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/africaandindianocean/egypt/8289686/Egypt-protests-Americas-secret-backing-for-rebel-leaders-behind-uprising.html
http://www.telegraph.co.uk/news/worl...rotesters.html
اعترافات جاسوسة مصرية بأن الموساد الإسرائيلي وأمريكا وراء مظاهرات مصر
http://www.youtube.com/embed/ixp1dO1xwqQ
اعترافات جاسوسة مصرية بأن الموساد الإسرائيلي وأمريكا وراء مظاهرات مصر
http://www.youtube.com/embed/ixp1dO1xwqQ
موقع استخباري اسرائيلي ان الولايات المتحدة هي التي وقفت وراء تصعيد التظاهرات الشعبية وصولا الى ما وصلت عليه الامور دوليا واقليميا ومحليا حتى الان .
وعلى ذمة موقع ديبكا باللغة العبرية فان امريكا خططت جيدا للقلاقل والتصعيد التظاهرات من اجل اسقاط حسني مبارك عن سدة الحكم .واستند الموقع الى مصادر في واشنطن اكّدت له ان امريكا خططت جيدا وبشكل سري تام لكل ما حدث بغية تقويض حكم حسني مبارك ، وان الخطة الجارية الان قد بدأ التخطيط لها عام 2008 فترة حكم الرئيس جورج بوش . اي قبل سنتين ونصف تقريبا .
ويؤكد ذلك ما نشرته صحيفة الديلي تلغراف البريطانية والمقربة من مصادر المعلومات في الاستخبارات البريطانية ، ان امريكا تقف بشكل سري تام وراء كل ما يحدث من تطورات اعقبت التظاهرات الشعبية البريئة ، وقالت الصحيفة حرفيا باللغة الانجليزية Egypt protests: America's secret backing for rebel leaders behind uprising.
ويذهب الموقع الاستخباري الاسرائيلي للقول حرفيا : ان امريكا شرعت العمل في نهاية 2008 مع عدد من المنظمات الاهلية - وليس الاحزاب - من اجل تنظيم الجهود الشعبية للمعارضة المصرية وان العديد منهم جرى دعوته الى الولايات المتحدة الامريكية على شكل " دورات تدريب سيمينار " ولكنها في الحقيقة دورات تأهيل لكيفية الانقلاب على مبارك تحت مسميات حقوق الانسان وغيرها . وان سفارة امريكا في القاهرة نجحت فعلا في الحفاظ على سرية هذا العمل وتغطية الامر تحت عنوان دورات تدريب انسانية رغم انها لم تكن كذلك ، وكان الهدف خداع المخابرات المصرية وبالفعل نجحت السفارة الامريكية في خداع المخابرات المصرية .
ويقول الموقع ديبكا : يبدو للبسطاء ان عشرات الاف المتظاهرين في شوارع القاهرة لا قائد لهم ولا احد يقودهم ، الا ان الحقيقة غير ذلك ، فهؤلاء يجري توجيهم من السفارة الامريكية وعبر وسائل اعلام واتصال ، وان هناك زعماء لكن لا احد يعرفهم غير واشنطن كيلا يجري الامساك بهم .
ويقول الموقع ان عملية الاستخبارات الامريكية تتكون من مرحلتين
المرحلة الاولى
هي التخلص من مبارك
المرحلة الثانية
اظهار قادة جدد جرى " تربيتهم وتدريبهم " في امريكا للترشح للانتخابات وضمان فوزهم وهكذا يجري ضمان حمايتهم دستوريا !!!
المصدر: شبكة عرب في عربدور قناه الجزيره اداه امريكا
قالت لوس انجليس تايمز الامريكية ان الادارة الامريكية بدأت خطوات لاصلاح العلاقات الباردة مع قناة الجزيرة. وقالت الصحيفة ان التغيير بدأ في محاولة المكتب التابع للخارجية الامريكية للاتصال مع الاعلام في دبي، حاول وضع الدبلوماسيين الامريكيين للمشاركة في تغطية الجزيرة لاحداث مصر من اجل توضيح وجهة النظر الامريكية.
وظهر المتحدث باسم الخارجية الامريكي فيليب كراولي وكذا المسؤول المساعد لشؤون الشرق الادنى لوزيرة الخارجية الامريكية جيفري فيلتمان اكثر من مرة على شاشة الجزيرة، كما ظهر السناتور جون كيري، رئيس لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس. وقالت ان الجزيرة مهمة لان غالبية سكان المنطقة يشاهدونها حسب نائبة مساعد وزيرة الخارجية للاعلام الدولي دانا شيل سميث واضافت انه في حالة عدم التحاور معهم فان الناس 'سيتحدثون نيابة عنا'، وعليه 'نريد التأكد من اننا هناك نتحدث عن انفسنا بانفسنا'.
وقالت الصحيفة ان عملية مراجعة تمت في كانون الاول العام الماضي ادت لزيادة عدد الاعلاميين والدبلوماسيين للظهور والتحدث امام 600 مليون مشاهد في انحاء العالم. فيما كلفت الخارجية عددا من مسؤولي الاعلام فيها للقيام بمهام اعلامية في مراكز النشاط في لندن وبروكسل ودبي.
وقالت ان كلا من كلينتون ومايك مولين، رئيس هيئة الاركان، ووزير الدفاع روبرت غيتس وديفيد بترايوس- قائد القوات الامريكية في افغانستان ظهروا في السنوات الاخيرة على شاشات تلفزة عربية. وللجزيرة تاريخ متوتر مع القناة حيث اتهمها وزير الدفاع السابق دونالد رمسفيلد بانها تبث تقارير مشينة وغير مبررة او دقيقة عن الحرب في العراق. فيما اتهمت القناة القوات الامريكية باستهداف مراسيلها قصدا عندما اطلقت صواريخ على مراسلها في كابول 2001 وقتلت مراسلها في بغداد- 2003. والان تتحدث دانا سميث عن ما اسمته 'توتر صحي'، خاصة ان سميث عملت في الشرق الاوسط واسيا وشاهدت كيف قامت الفضائيات بكسر الاحتكار الاعلامي للدولة.
ونقلت عن توني بيرمان، المستشار الاستراتيجي للقناة في امريكا قوله ان اللقاءات المتعددة مع المسؤولين الامريكيين ساعدت في ترطيب العلاقات. فيما التقت كلينتون مع مديري الجزيرة الكبار وتحدثت معهم بصراحة قبل عام لترطيب الاجواء وقال بيرمان ان العلاقة الان هي علاقة مهنية بين 'حكومة قوية وقناة قوية'.
الجزيرة في امريكا
وفي تقرير مطول قالت صحيفة 'نيويورك تايمز' ان الجزيرة ستكون المستفيد الاول من الاحداث في مصر خاصة ان القناة وفرت للمحتجين صوتا اولا من تونس الى مصر ولاحقا من السوادن واليمن والاردن وقدمت اصواتهم للعالم. وقالت ان فكرة استفادة القناة تبدو من حقيقة عدد من الاعلانات التي وضعتها في كبريات الصحف الامريكية.
وقالت ان التغطية الاخبارية المستمرة للقناة اكدت سيطرتها على الاعلام الناطق بالعربية فيما اثارت تغطيتها عددا من الدعوات الامريكية وبين الموزعين لتوفير خدمتها بالانكليزية في امريكا.
ونقلت عن خنفر قوله ان التغطية المستمرة لاحداث مصر وعلى مدار الساعة ادت الى توفير دفعة للمتظاهرين لكن القناة لم تتبن الثورة.
ونقلت عن مسؤولين اخرين في القناة قولهم ان القناة لا تقوم الا بتغطية الاخبار وليس صناعة الاحداث مع انها واعية للدور الذي تقوم به واهتمام الناس بتغطيتها. ومع ذلك قال خنفر في لقاء اخر ان العالم شاهد الثورة التونسية عبر قناة الجزيرة.
في مقال كتبه مدير قناة الجزيرة وضاح خنفر في 'الغارديان' جاء فيه ان القناة هي التي كسرت حاجز الصمت، وان الاعلام الحر الذي تمثله الجزيرة وغيرها قادر على صناعة الاحداث وامواج التغيير في المنطقة واشار الى تجربة 15 عاما من الاعلام الجديد الذي دفع ثمن المواجهة مع النظام القديم مشيرا الى ان الجزيرة دفعت الثمن من خلال سجن مراسليها، وقتلهم وتعذيبهم وتدمير مكاتبها وغير ذلك. ولن تعجب التطورات الامريكية اليمين الامريكي خاصة فوكس نيوز حيث بدأ كتاب مقالات بنشر تقارير ضد القناة في الصحف الامريكية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق