-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
حبس مبارك
الأحد، 24 أبريل 2011
التسميات:
حبس مبارك
هكذا اكتملت الحكايه واسدل الستار على اخر صفحات المخطط الامريكى الذى يدار بالشعب اما الباقى لن يكون بيد الشعب
كلام غريب والصعب هل من دليل
كما فسرت حقيقه الثوره سافسر هذا الكلام
اننا نرى ان ابرز اللاعبين الان فى الملعب السياسى هم الاخوان لماذا ..............؟
التفسير سهل وبسيط ماهى علاقه الاخوان بامريكا؟
يتردد أن ما تفعله الجماعة من مظاهرات وتشنجات إنما سببه مغازلة الأجندة الأمريكية الرامية لإحداث ما يسمي بالفوضي الخلاقة في الشرق الأوسط فهل تضعنا في حقيقة علاقة الإخوان بأمريكا؟
اتصالات قديمة
- هناك نقطة مهمة يجب أن يعرفها القاصي والداني وهي أن اتصالات الإخوان بأمريكا ليست حديثة وإنما هي اتصالات قديمة وبدأت منذ المؤسس حسن البنا عندما قابل السكرتير الأول للسفارة الأمريكية في شقته بالزمالك وهذا ليس افتراء علي أحد وإنما هذا مسطر بأيدي الإخوان أنفسهم فقد كتب الدكتور محمود عساف والذي يوصف برئيس جهاز المخابرات في جماعة الإخوان في كتابه: «مع الإمام الشهيد حسن البنا» (344 صفحة) ورقم الإيداع بدار الكتب والوثائق المصرية 1993/4415 في ص 13 و14 وتحت عنوان: سكرتير السفارة الأمريكية ما نصه: إن فليب ايرلاند السكرتير الأول للسفارة الأمريكية بالقاهرة أرسل مبعوثا من قبله للاستاذ الإمام كي يحدد له موعدا لمقابلته بدار الإخوان ووافق الأستاذ علي المقابلة ولكنه فضل أن تكون في بيت ايرلاند حيث إن المركز العام مراقب من القلم السياسي وسوف يؤولون تلك المقابلة ويفسرونها تفسيرا مغلوطا ليس في صالح الإخوان
حديثا
اتصالات بين الإدارة الأمريكية والأخوان المسلمين
لايزال الغموض يحيط بالاتصالات بين جماعة الإخوان المسلمين وأقطاب في الإدارة الامريكية, ففي حين تنفي الجماعة وجود هذه الاتصالات
صحيفة "واشنطن تايمز"
كشفت اليوم الجمعة عن أن الولايات المتحدة استأنفت اتصالاتها مع الجماعة, معتبرةً أن هذه الخطوة قد تسبب تأزما في العلاقات الأمريكية مع حكومة الرئيس المصري حسني مبارك.
ونقلت الصحيفة عن مسئولين أميركيين قولهم إنهم تصرفوا بحسب سياسة دولية تسمح بالتعامل مع الأطراف السياسية الممثلة في البرلمانات , رغم تعهد وزيرة الخارجية الأميركية عام 2005 بعدم الاتصال بجماعة الإخوان المسلمين المحظورة رسميا.
نفي رسمي
ومن جانبه يقول السفير الأميركي في القاهرة فرانسيس دجي ريكاردون إن الاتصالات النادرة للمسئولين الأمريكيين مع الإخوان المسلمين اقتصرت على ممثليهم المستقلين في البرلمان المصري، وكانت في وضح النهار وبحضور مسؤولين مصريين من بينهم أعضاء في الحزب الديمقراطي الوطني الحاكم, وأضاف في رده على سؤال حول ما إذا كانت رايس على علم بهذه الاتصالات,:" بالطبع, نحن نرسل تقارير وافية لواشنطن بشأن هذه الاتصالات".
وأكدت الصحيفة أن جماعة الاخوان المسلمين ليست ضمن قائمة الجماعات الإرهابية المعدة من طرف الإدارة الأمريكية، لكنها أشارت إلى أن حكومة مبارك تعتبرها مصدر خطر إرهابي على الدولة والمواطنين, وأوضحت بأن تاريخ الاتصالات المنتظمة بين السفارة الأمريكية بالقاهرة وجماعة الإخوان يعود إلى سبعينيات القرن الماضي في عهد الرئيس المصري الراحل أنور السادات.
وأضافت أنه رغم كون هذه الجماعة محظورة منذ 1954, فإن الحكومات المصرية ظلت تتغاضى عن نشاطاتها إلى أن استلم مبارك السلطة, كما قال ريكاردون إنه دأب عندما ان مسئولا من الدرجة الثانية في السفارة الأمريكية في القاهرة أواخر ثمانينيات القرن الماضي على القيام بـ"زيارات عرضية" للمقر العام للإخوان, لكن الجماعة طالبت بتعليق تلك الاتصالات بعد أحداث سبتمبر.
نفي اخواني
وفي المقابل أكد نائب المرشد العام للإخوان المسلمين محمد حبيب أن جماعته لا تلتقي سوى مع أعضاء الكونجرس الذين يزورون مصر, قائلاً:" منذ أول يوم جئت فيه كمرشد أعلنت أنني أتحاور مع كل الدنيا..أمريكا والغرب، أتحاور مع مؤسّساتهم وجمعياتهم وتليفزيوناتهم وإذاعاتهم ومراكز الدراسات، لكن لا أتحاور مع الحكومات إلا عن طريق وزارة الخارجية المصرية, أما لقاء نواب الإخوان مع الأميركان فهو من حقّهم كبرلمانيين، بل هو في صلب عملهم أن يلتقوا نظراءهم البرلمانيين.. وإذا كان هذا المنطق لا يقنع النظام أو يسبّب له القلق فتلك مشكلته، وأنا غير مطالب بأن أقدّم ما يقنع النظام الذي يردّد دائماً أننا جماعة محظورة لكى يبعد نفسه ويستطيع ان يرتب بيته كما نراه
وفى النهايه حل الحزب الوطنى مع زيره جول
وفى النهايه حل الحزب الوطنى مع زيره جول
لماذا..........؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق