وقوف الماسونية وراء الثورات العربية

وقوف الماسونية وراء الثورات العربية

سرب أحد الماسون على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك " بتاريخ 12 مارس، 2011‏، الساعة 01:28 مساءً‏‏
توضيحاً على وقوف الماسون وراء الثورات العربية وموقفها الداعم والمؤيد لها , مبيناً بعض تفاصيل الخطة الشاملة القائمين بتنفيذها .



النص المسرب :


Are coming to liberate the world and establishing the state of Freemasonry of the great and immortal

Proved and the facts are different in the world at large need for everyone to Freemasonry,
which is one way to salvation and true peace, the inevitable

We appreciate all the pride and honor what happened in the Arab region in
Tunisia and Egypt, a real change by Osedkona loyal

We await with anticipation the role of adult friends and Maevallonh currently
in Yemen And some other countries in the Arab region

We look forward to look at these revolutions and change of systems in order to
achieve Mantmah him in the Arab region

A network of dedicated and loyal work sincerely Us players have proved their ability
to change the facts and events

Unfortunate events took place today in Yemen, but our friends have turned out fine for
us safety and we would like to be safe and peace Any new events will inform you
as soon as the friend tells us that

New Masonry

Come to change


النص بالعربية :

قادمون لتحرير العالم، وإنشاء دولة الماسونية العظيمة والخالدة . ما أثبت والواقع مختلفان في عالم بحاجة ماسة
من الجميع للماسونية , التي هي إحدى الطرق للسلام الحقيقي والخلاص , الأمر الذي لا مفر منه .

ونحن نقدر بكل الفخر والاعتزاز ما حدث في المنطقة العربية في تونس ومصر، وهو تغيير حقيقي من قبل الأصدقاء
الكرام الموالين والمخلصين .

ونحن ننتظر بترقب دور الأصدقاء الكبار والشيعة حاليا في اليمن وبعض البلدان الأخرى في المنطقة العربية

ونحن نتطلع للنظر في هذه الثورات وتغيير الأنظمة من أجل تحقيق ما نطمح له في المنطقة العربية.

إن شبكة متخصصة بالمخلصين والعمل المتفاني والمخلص الصادق بنا اللاعبين أثبتت قدرتها على تغيير الوقائع والأحداث.

أحداث مؤسفة لعبت دور في اليمن اليوم ، ,ولكن أصدقائنا رجعوا سالمين لنا , ونحن نود أن نكون أمنين وسالمين .


أي أحداث جديدة سوف ابلغكم بها حالما يخبرنا الصديق بذلك .

الماسونية الجديدة

تعال للتغيير



المقالة :








رابط المقالة على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك ":

http://www.facebook.com/notes/come-t...50119482174383


تحليل التسريب :

"قادمون لتحرير العالم، وإنشاء دولة الماسونية العظيمة والخالدة . ما أثبت والواقع مختلفان في عالم بحاجة ماسة
من الجميع للماسونية , التي هي إحدى الطرق للسلام الحقيقي والخلاص , الأمر الذي لا مفر منه ."


بدأ التسريب بذكر مخطط الماسون الأكبر وهو إنشاء حكومة عالمية ماسونية تتحكم بزمام الأمور كيف
تشاء , وذكر إيدلوجيتها الماسونية وذكر أن الماسونية هي طريق السلام الحقيقي والخلاص , كدعوة
موجهة للناس للإنضمام للماسونية .

"ونحن نقدر بكل الفخر والاعتزاز ما حدث في المنطقة العربية في تونس ومصر، وهو تغيير حقيقي من قبل الأصدقاء
الكرام الموالين والمخلصين ."

هنا يصرح الماسون أنهم القائمون على التغيير في البلاد العريبة والعاملون على جعل الشعوب تثور على حكامها ,
وهذا كله بمساندة ومساعدة أصدقاء الماسون الكرام الموالين والمخلصين لهم في البلاد العربية .

"ونحن ننتظر بترقب دور الأصدقاء الكبار والشيعة حاليا في اليمن وبعض البلدان الأخرى في المنطقة العربية"

تواطأ قسم من الشيعة مع الماسون , وترقب الماسون لأصدقائها الحلفاء في البلاد العربية في تطبيق الخطط
كما هو متفق .

"ونحن نتطلع للنظر في هذه الثورات وتغيير الأنظمة من أجل تحقيق ما نطمح له في المنطقة العربية."

هنا يصرح الماسون بهدفهم من وراء جعل الثوار يسقطون الأنظمة القائمة , وهو تغيير الأنظمة لتحقيق مطامح
الماسون في المناطق العربية . ولا شك أن التغيير سيكون نحو النظام الديموقراطي , الذي لطالما روج له الغرب
والماسون , لإقناع الناس أنه النظام الحقيقي الذي يضمن حقوق الفرد بأكمل وجه .
وهكذا يتمكنون من جعل المسلمين مقتنعون بالديموقراطية والحكم بها , عوضاً عن الحكم الإسلامي ,
ولو البسوا النظام الديموفراطي شكلاً إسلامياً .

وهذا كله لأن الماسون مرتعبون من قدوم الخلافة الإسلامية الثانية , فهم يعلمون أن وقتها فد إقترب .
وقد خططوا خططاً لعلهم ينجحون في جعل إقامة الخلافة الثانية أمر مستحيل .


"إن شبكة متخصصة بالمخلصين والعمل المتفاني والمخلص الصادق بنا اللاعبين أثبتت قدرتها على تغيير الوقائع والأحداث."

هنا يقر الماسون ببدأ جني الثمار , وبداية رؤية نجاح خططهم في أرض الواقع , من جعل الشعوب متجهة
نحو تحكيم الديموقراطية . ونجاح الثوار بإسقاط أنظمة الحكم , وفضل ذلك يعود لعملاء الماسون الذين
ساعدوا الماسون في إنجاح مخططاتهم من إسقاط أنظمة الحكم العربية لتغييرها , ولتحكيم الديموقراطية ,
وغيره .


"أحداث مؤسفة لعبت دور في اليمن اليوم ، ,ولكن أصدقائنا رجعوا سالمين لنا , ونحن نود أن نكون أمنين وسالمين ."

هنا إشارة إلى عملاء الماسون المندسون بين الشعب والذين يمثلون الشريحة الثائرة مع الشعب والمؤيدة لها ,
وتثور معها وتحثها على الثورة وإسقط النظام , ويأسف الماسون لمقتل بعض نشطائهم , ويستبشرون برجوع
معظم أصدقائهم سالمين .


"أي أحداث جديدة سوف ابلغكم بها حالما يخبرنا الصديق بذلك . "

هنا إشارة إلى أن التسريب تم بأمر وعلم الماسونية , وليس كونه تسريب لا صحة له .




ملاحظات هامة :

لم تتمكن شركه جوجل من السيطره علي الانترنت الا بعد تأمر اللوبي الصهيوني في أمريكا والحكومه الامريكيه نفسها علي شركه ميكروسوف التي أمتلكت معظم البرمجيات في العالم وتمكنهم من توزيع برنامج أنترنت أكسبلورر مجانا مع كل ويندوز ولكن اللوبي الصهيوني المسعور في أمريكا تم أطلاقه علي شركه ميكروسوف وتم تهديدهم بتفكيك شركاتهم وفرض الوصايه عليها بتهمه الاحتكار وذلك لاخافه وأبعاد شركه ميكروسوفت عن سوق الانترنت وليبقي هذا العالم مفتوحا وخاليا أمام جوجل وحتي تتمكن من التحكم بدرجه أو بأخري بما يمكن أن يقرأه الناس ومايمكن حجبه عنهم

وهذا ماتم فعلا وتم أرهاب وأخافه شركه ميكروسوفت وأبتعادهم عن مجال الانترنت حتي تمكنت شركه جوجل اليهوديه من الاستيلاء عليه وبدون منافسه والان لانسمع اي أصوات من أمريكا الصهيونيه عن أحتكار جوجل لعالم الانترنت بعد ان أستتب الامر ليهود جوجل

فاذا كان اليهود تمكنوا من السيطره علي وسائل الاعلام مثل التلفزيون والراديو والصحافه والسنيما فهم الان يسيطرون علي الانترنت بأعتباره أشهر وأبسط وسيله أعلام وأخدا في الاعتبار الاف الملايين الذين يرتادون الانترنت يوميا

للعلم مالكي شركه جوجل هم لاري بيج وسيرجي برن وهو أمريكي يهودي من أصل روسي وولد في موسكو

Sergey Brin was born in Moscow to Jewish parents, the son of Michael Brin and Eugenia Brin, both graduates of Moscow State University. His father is a mathematics professor at the University of Maryland, and his mother is a research scientist at NASA's Goddard Space Flight Center