-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
حال البلد بعد الثوره
» حال البلد بعد الثوره
حال البلد بعد الثوره
السبت، 9 يوليو 2011
التسميات:
حال البلد بعد الثوره
اللهم اكفنا شر الحركات السياسية, أما الاحزاب الرسمية فالشارع كفيل بها في الانتخابات.
> انا مع إلغاء مجلس الشوري طالما هناك المجالس القومية المتخصصة أو العكس.
> بصراحة الانفلات الاعلامي أخطر مليون مرة من الانفلات الامني لأن الثاني من انتاج الاول.
> مشكلة مصر الآن هي في اليوم التالي الكل يتكلم عن اولا.. الدستور والانتخابات ولا أحد لديه رؤية لثانيا.
> وثيقة البسطاويسي قول بديهي يراد به استعادة سلطات مبارك وتجعل من الجيش حارسا للدستور اكثر من الحدود, وبذلك لا يستحق حتي أجر الاجتهاد.
> نفاق الشارع الآن اخطر بكثير من نفاق الحاكم.
> كان موعد الثورة الحقيقي منذ عامين إذا انتفض الناس لشهداء العبارة مثلما انتفضوا لخالد سعيد, ولكن أحدا من الغرقي لم يكن لاهله علاقة بأمريكا أو الفيس بوك.
> لو كان سمير فرج مطلق السراح لقدم اعلاما عسكريا يليق بالدور الوطني الرائع للمؤسسة العسكرية,
> لاتزال سياسة التغيير تعتمد علي نظرية الدو وشاهين.
> إذا اجتمعت اربعة ائتلافات ظهرت بينهم خمس مشكلات.
> أهم انجازات الثورة حتي الآن861 ائتلافا و9 أحزاب و41 فضائية و3 صحف و52 ميدانا باختصار مكلمة!
> وكأن عمرو خالد وفريق عمله من داخل ماسبيرو.
> بعد أن أصبح تكوين الاحزاب اسهل من شكة الدبوس فإن بقاء الحركات الاحتجاجية كمنظمات يعني أن في الامور إن.
> مرة أخري اطالب بنشر قوائم عملاء أمن الدولة في الاعلام والقضاء والجامعات, ليس للتشهير ولكن لكشف قادة الفلول
> الثورة التي لاتستطيع حماية حقوق معارضيها, ستفشل مع الايام في حماية حقوق ابنائها.
> لا التليفزيون ملك العاملين في ماسبيرو, ولا القنوات الخاصة من ما ملكت أيمان السيد طارق المهدي.. والأمل في الزميل أسامة هيكل.
> الفضائيات الآن أفضل غسالة للاموال وتطهير السمعة من العهر السياسي.
> إذا كان للاخوان قناة والليبراليون قنوات والفلول فضائية, والتحرير قناة.. فأين فضائيات بقية الثوار الميادين؟
> طالما لدينا كل هؤلاء الزعماء والمصلحين والمنظرين والفلاسفة لماذا لايحترم الناس المرور, وغير قادرين علي رفع الزبالة داخل البيوت وخارجها وهذا أضعف الايمان؟
> المشكلة ان من يتصدرون المشهد الآن هم الذين تربوا في احضان المعارضة, ويبدو أن الثورة لم تصل افئدتهم بعد فلايزالون يعارضون حتي لايفقدوا وظيفتهم في الحياة.
> قبل52 يناير كنا نتكلم عن الفساد.. الآن نمارسه.
> بصراحة الانفلات الاعلامي أخطر مليون مرة من الانفلات الامني لأن الثاني من انتاج الاول.
> مشكلة مصر الآن هي في اليوم التالي الكل يتكلم عن اولا.. الدستور والانتخابات ولا أحد لديه رؤية لثانيا.
> وثيقة البسطاويسي قول بديهي يراد به استعادة سلطات مبارك وتجعل من الجيش حارسا للدستور اكثر من الحدود, وبذلك لا يستحق حتي أجر الاجتهاد.
> نفاق الشارع الآن اخطر بكثير من نفاق الحاكم.
> كان موعد الثورة الحقيقي منذ عامين إذا انتفض الناس لشهداء العبارة مثلما انتفضوا لخالد سعيد, ولكن أحدا من الغرقي لم يكن لاهله علاقة بأمريكا أو الفيس بوك.
> لو كان سمير فرج مطلق السراح لقدم اعلاما عسكريا يليق بالدور الوطني الرائع للمؤسسة العسكرية,
> لاتزال سياسة التغيير تعتمد علي نظرية الدو وشاهين.
> إذا اجتمعت اربعة ائتلافات ظهرت بينهم خمس مشكلات.
> أهم انجازات الثورة حتي الآن861 ائتلافا و9 أحزاب و41 فضائية و3 صحف و52 ميدانا باختصار مكلمة!
> وكأن عمرو خالد وفريق عمله من داخل ماسبيرو.
> بعد أن أصبح تكوين الاحزاب اسهل من شكة الدبوس فإن بقاء الحركات الاحتجاجية كمنظمات يعني أن في الامور إن.
> مرة أخري اطالب بنشر قوائم عملاء أمن الدولة في الاعلام والقضاء والجامعات, ليس للتشهير ولكن لكشف قادة الفلول
> الثورة التي لاتستطيع حماية حقوق معارضيها, ستفشل مع الايام في حماية حقوق ابنائها.
> لا التليفزيون ملك العاملين في ماسبيرو, ولا القنوات الخاصة من ما ملكت أيمان السيد طارق المهدي.. والأمل في الزميل أسامة هيكل.
> الفضائيات الآن أفضل غسالة للاموال وتطهير السمعة من العهر السياسي.
> إذا كان للاخوان قناة والليبراليون قنوات والفلول فضائية, والتحرير قناة.. فأين فضائيات بقية الثوار الميادين؟
> طالما لدينا كل هؤلاء الزعماء والمصلحين والمنظرين والفلاسفة لماذا لايحترم الناس المرور, وغير قادرين علي رفع الزبالة داخل البيوت وخارجها وهذا أضعف الايمان؟
> المشكلة ان من يتصدرون المشهد الآن هم الذين تربوا في احضان المعارضة, ويبدو أن الثورة لم تصل افئدتهم بعد فلايزالون يعارضون حتي لايفقدوا وظيفتهم في الحياة.
> قبل52 يناير كنا نتكلم عن الفساد.. الآن نمارسه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق