-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
الجيش لم يطلق النار والقتلى ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد
» الجيش لم يطلق النار والقتلى ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد
الجيش لم يطلق النار والقتلى ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد
الخميس، 13 أكتوبر 2011
التسميات:
الجيش لم يطلق النار والقتلى ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد
الجيش لم يطلق النار والقتلى من التشريح ثبت انهم ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد
عتمان: الجيش لم يطلق النار فى "ماسبيرو"
نفى اللواء إسماعيل عتمان أحد أعضاء المجلس العسكرى أن يكون جنود الجيش أطلقوا النار يوم الأحد على مظاهرة الأقباط أمام "ماسبيرو"والذى شهد مصادمات خلفت 25 قتيلا ومئات الجرحى.وأكد عتمان فى تصريحات ل"بى بى سى "إن الجنود الذين تعاملوا مع المتظاهرين لم يكونوا مسلحين بذخيرة حية.
والجدير بالذكر إنه فى بيان المجلس العسكرى أمس كلف المجلس د.عصام شرف رئيس الوزراء بتشكيل لجنة لتقصى الحقائق حول أحداث ماسبيرو وتحديد المسئولين عن هذه الأحداث واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة ضدهم.
شهود عيان للواقعه
أكد شاهد عيان أن المتظاهرين الأقباط بدأوا بالاعتداء على قوات الجيش المتمركزة في منطقة ماسبيرو يوم الأحد الماضي.وقال الشاهد، الذي يعمل مخرجا بإحدى القنوات الإخبارية الخاصة ورفض الكشف عن هويته، إن مجموعة من المتظاهرين الأقباط أقاموا قداسا في منطقة ماسبيرو الساعة الخامسة والنصف مساء تقريبا، وكانت الأمور تسير بصورة هادئة وطبيعية تماما، حيث كان الأقباط يصلون وينشدون الترانيم وسط حراسة من جنود الجيش.
وأضاف بقوله "تحولت الأمور بشكل مفاجئ بعد أن انضم ما يقرب من 1500 متظاهر إلى الأقباط أمام ماسبيرو، ووصل عددهم إلى 3 آلاف متظاهر تقريبا، حيث بدأ المتظاهرون في الاحتكاك بالجيش ومحاولة التقدم على أجساد الجنود، الذين فوجئوا بالتصعيد من جانب المتظاهرين".
وتابع بقوله "نجح المتظاهرون في دحر جنود الجيش حتى مبنى وزارة الخارجية، واستولى أحدهم على سيارة رانجلر تابعة للجيش، وقام المتظاهرون بإحراقها مع حافلة نقل ركاب تابعة للجيش".
وأشار الشاهد إلى أن قوات الجيش استجمعت قواها مرة أخرى وعادت في محاولة لتفريق المتظاهرين، إلا أن أحد الجنود لقي مصرعه بعد أن تعرض لضربة بآلة حادة في بطنه، ثم قتل جندي آخر برصاصة في رأسه، وهو ما أصاب الجنود بحالة هستيريا، فقام أحد الجنود بركوب سيارته المدرعة وقادها باتجاه كوبري أكتوبر وكان يحاول تفادي المتظاهرين، إلا أن بعضهم اعتلى سطح السيارة وضربوا الجندي بالطوب وزجاجات المولوتوف.
وأكد الشاهد أنه في تلك الأثناء بدأت مجموعات من سكان منطقة بولاق بلغ عددهم ما يقرب من 200 شخص في التجمع للدفاع عن الجيش، وكان هؤلاء يحملون هراوات وشوم ويهاجمون المتظاهرين بقوة وهو ما أدى إلى حالة من الكر والفر وسقوط ضحايا خلال الاشتباكات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق