-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
اهداف نكسه يناير قريبه وهى تجويع الشعب الثوره المشؤمه تجوع الشعب وكفايه تريده عصيان مدنى
» اهداف نكسه يناير قريبه وهى تجويع الشعب الثوره المشؤمه تجوع الشعب وكفايه تريده عصيان مدنى
اهداف نكسه يناير قريبه وهى تجويع الشعب الثوره المشؤمه تجوع الشعب وكفايه تريده عصيان مدنى
الجمعة، 14 أكتوبر 2011
التسميات:
اهداف نكسه يناير قريبه وهى تجويع الشعب الثوره المشؤمه تجوع الشعب وكفايه تريده عصيان مدنى
اهداف نكسه يناير قريبه وهى تجويع الشعب
الثوره المشؤمه تجوع الشعب وكفايه تريده عصيان مدنى
مصر منذ عبد الناصر لم ترد كلمه مجاعه فى قاموسها
الان مصر كالصومال مجاعه وفتنه طائفيه
المرحله القادمه حرب اهليه كلبنان
فى ظل الأحداث المتلاحقة التى يعانى منها الشارع المصرى، من إضرابات واحتجاجات مستمرة، تغاضى البعض عن قضايا ربما تكون الأخطر فى المستقبل القريب.
حيث لفت موقع "فرونت بيدج" الأمريكى إلى المجاعة التى من المحتمل أن نواجهها خلال الفترة المقبلة، فى ظل وجود 40 مليون مصرى من إجمالى 82 مليون تقريباً، يعيشون تحت خط الفقر.
وأشار الموقع إلى أنّه بالرغم من هذه الكارثة، إلا أنّ أحداث ماسبيرو وما يعقبها، فضلاً عن الشكاوى، والوقفات الاحتجاجية ضد المجلس العسكرى، هى ما تتصدر عناوين الصحف المصرية كل يوم، غير متطرقة فى الوقت ذاته إلى كيفية إطعام ملايين الفقراء الجوعى فى زمن الركود الاقتصادى والاضطرابات السياسية.
وقال الموقع، إن القاهرة هى أكبر مستورد للقمح فى العالم، وبشكل مخيف، فقريباً سوف تنفذ أموال الدولة لشراء الأغذية الضرورية لإطعام الجماهير الفقيرة، ناقلة عن تقرير صحيفة فاينانشل تايمز الأسبوع الماضى، أن احتياطى البنك المركزى من العملات الأجنبية تراجع 10 مليارات دولار منذ فبراير الماضى، فالاحتياطات الحالية تكفى لتغطية الاحتياجات لمدة 4 شهور تقريباً.
ولفت الموقع إلى أنّ كمية القمح الموجودة فى المخازن، من المتوقع أن تسد الاحتياجات حتى شهر مارس المقبل فقط، مضيفاً أنّ عجز الحكومة المصرية عن إطعام هؤلاء الملايين من الفقراء سيؤدى إلى انهيار الدولة، وحالة من الفوضى ذات أبعاد كارثية.
وأوضح التقرير المطول عن الحالة الاقتصادية المصرية، والمستقبل المشئوم الذى يواجه البلاد أنّ خيارات القاهرة لوقف الانزلاق نحو المجاعة تبدو محدودة، فالسياحة التى تعتبر من أكبر وسائل دخل العملات الأجنبية، انخفضت بشكل رهيب منذ اندلاع ثورة 25 يناير، حتى إن السياح الذين يأتون إلى مصر، يزورون أماكن معينة فقط، متجاهلين أماكن أخرى، مثل الأقصر وأسوان.
وأضاف التقرير، أن الحل لا يمكن العثور عليه أيضاً فى القطاعات الزراعية، حيث إنّ هذا المجال "متخلف" جنباً إلى جنب مع التعليم، الذى يمكن الاعتماد عليه فى بعض الأحيان لخلق أناس يمكنهم المساهمة فى حل أزمة الغذاء التى تلوح فى الأفق.
وتطرق التقرير إلى أنّه لو أصابت المجاعة بالفعل الشوارع المصرية، فإن جنوب أوروبا سوف يشهد رحلات هائلة من النازحين، عابرين البحر الأبيض المتوسط بحثاً عن الغذاء، والأمان، محذراً فى الوقت نفسه إسرائيل، والغرب، حيث يجب أن يستعدا فى حال ضرب المجاعة لمصر، لأنها فى ذلك الوقت ستقع فريسة، تحت براثن الإرهابيين، وستكون معقلاً أساسياً لهم.
"كفاية" تدعو للعصيان المدنى
وزعت حركة كفاية بيانا لها مساء اليوم الجمعة بميدان التحرير تدعو الشعب المصرى للعصيان المدنى، اعتراضا على استخدام الجيش للقوة تجاة متظاهرين أقباط أمام ماسبيرو الأحد الماضى مما تسبب فى سقوط 24 قتيلا .ودعت الحركة الشعب المصرى إلى العصيان المدنى، مؤكدة أن استلام المجلس العسكرى للحكم منذ 9 شهور وإدارته للبلاد كانت مرحلة انتقامية من ثورة 25 يناير كى يتم إعادة إنتاج نظام مبارك .
راى الامريكان فى الثوره المصريه
ما حدث فى مصر انتفاضة وليس ثورة.. والانهيار الاقتصادى سيؤدى لبقاء الجيش
ما حدث فى مصر انتفاضة وليس ثورة.. والانهيار الاقتصادى سيؤدى لبقاء الجيش
مصر وتونس وليبيا لم يحظوا بثورة كاملة، لكن فى نفس الوقت، لا يستطيع أى أحد كبح جماح الحركات المناهضة للديمقراطية فى العالم العربى، ومازلت متشككاً فى حدوث تغيير كبير، ولا أعلم ما نتائج تلك الأحداث.
ولدى تحفظ شديد على استخدام لفظ «ثورة»، بالنسبة لما حدث فى العالم العربى، لكننى أستطيع أن أقول إن الثورة التونسية هى التى نجحت، نظراً لصغر مساحة تونس وعدد سكانها، فضلاً عن أن الجيش لم يلعب أى دور تاريخى فى سياسة الدولة ولا يعتبر عاملاً مهما حتى الآن، كما أن المجتمع التونسى من الطبقة المتوسطة التى تتميز بالتسامح بين الآخرين، ولذا أعتقد أن تونس لديها فرصة أفضل لامتلاك نظام ديمقراطى فى نهاية المطاف.
ولا أستطيع أن أتوقع ما سيحدث بمصر، لكن المصريين لم يمروا بثورة كما هو شائع، لكنهم أطلقوا انتفاضة شعبية قائمة على صوت الشعب، لأن الثورة الحقيقية تعنى وجود تغيير جذرى فى النخبة السياسية، بجانب تعديل الاقتصاد والحالة الاجتماعية للشعب بشكل عام، وهذا ما لم يحدث مطلقاً فى مصر.
و آخر ثورة حقيقية مر بها الشعب المصرى هى ثورة 23 يوليو عام 1952، وبالمقارنة بما حدث منذ يوم 25 يناير وحتى الآن، فتلك لا تعتبر ثورة بمعنى الكلمة، لكن كل ما حدث هو ظهور التيار الإسلامى على الساحة السياسية فقط.
و فى الحقيقة، مصر تشهد أسوأ حالات الاقتصاد منذ وقت طويل، بسبب رفض السلطة الحصول على المعونات الخارجية إلى حد كبير، لكن النقطة الأكثر خطورة هى أن سوء الاقتصاد فى مصر سيعزز بقاء «المجلس العسكرى» فى السلطة بدعوى جلب الاستقرار.
0 التعليقات:
إرسال تعليق