-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
مصر ديمقراطيه ام حرب اهليه الدين من اجل السلطه بئس الخطه اليست الحرب الاهليه اللبنانيه بدات بخلافات سياسيه
» مصر ديمقراطيه ام حرب اهليه الدين من اجل السلطه بئس الخطه اليست الحرب الاهليه اللبنانيه بدات بخلافات سياسيه
مصر ديمقراطيه ام حرب اهليه الدين من اجل السلطه بئس الخطه اليست الحرب الاهليه اللبنانيه بدات بخلافات سياسيه
السبت، 15 أكتوبر 2011
التسميات:
مصر ديمقراطيه ام حرب اهليه الدين من اجل السلطه بئس الخطه اليست الحرب الاهليه اللبنانيه بدات بخلافات سياسيه
مصر مقبله على ديمقراطيه ام حرب اهليه
الكل باع الدين من اجل السلطه بئس تلك خطه
اليست الحرب الاهليه اللبنانيه بدات بخلافات سياسيه وهانحن ذا مصر خلاف بين الاخوان والسلفيين
اليست الحرب الاهليه اللبنانيه بدات بخلافات سياسيه وهانحن ذا مصر خلاف بين الاخوان والسلفيين
هل سيتحول الى حرب اهليه ام ديمقراطيه حقيقيه
بدأت
الأحزاب التابعة للتيارات الإسلامية تشكيل تحالفات جديدة لمواجهة حزب
الحرية والعدالة، التابع لجماعة الإخوان المسلمين، ومرشحى الجماعة فى
انتخابات مجلسى الشعب والشورى المقبلين.
وشكل حزبا النور والأصالة
السلفيان أول تحالف، ويسعيان لضم حزبى العمل والوسط إليه، فيما قال حزب
الريادة إنه سيخوض الانتخابات ضد الإخوان فى الإسكندرية بالتعاون مع
«الوسط».
وقال نادر بكار، المتحدث
الإعلامى لحزب النور: اتفقنا مع «الأصالة» على دخول الانتخابات فى تحالف
مشترك، وهناك اجتماع يعقد اليوم. وقال المهندس هيثم أبوخليل، وكيل مؤسسى
حزب الريادة، إنهم انضموا إلى قائمة حزب الوسط لمواجهة الإخوان
بالإسكندرية، وهناك اتصالات لانضمام حزبى النهضة والإصلاح والتنمية إلى
التحالف.
وأضاف: ندرك جميعاً قوة
الإخوان، لكننا مستعدون للدخول معهم فى معركة انتخابية فى جميع المحافظات
وعلى الجميع أن ينتظر ذلك. ويزيد من صعوبة موقف الحرية والعدالة اتجاه حزب
البناء والتنمية، للانسحاب من التحالف الديمقراطى بعد أن حدد له التحالف 15
مقعداً فقط فى البرلمان. وعلمت «المصرى اليوم» أن التحالف الديمقراطى يشهد
مشاكل كبيرة بين «الحرية والعدالة» من جهة وباقى الأحزاب من جهة أخرى،
بسبب إصرار الأول على تصدر مرشحيه جميع القوائم وبنسب تزيد على 50٪، ما
تسبب فى تأجيل إعلان قوائم التحالف حتى الجمعة .
وقال
مصدر بالتحالف إن الإخوان يعتبرون التحالف الديمقراطى الوسيلة المثلى
لمنافسة حزب الوفد، الذى يخشون نجاح قوائمه، وهو ما جعل الجماعة تقدم
مرشحين على 90٪ من مقاعد الفردى، وتوقع انسحاب المزيد من الأحزاب خلال
الساعات المقبلة.
فى السياق نفسه، كثفت الأحزاب السياسية التى انسحبت
من الكتلة المصرية، وهى التحالف الشعبى والاشتراكى المصرى والتيار
والمساواة والتنمية، اتصالاتها لتشكيل التحالف الجديد. وقال عبدالغفار شكر،
وكيل مؤسسى التحالف الشعبى: «التحالف الجديد سيحمل اسم (الثورة مستمرة)،
وكل الأحزاب التى ستشارك فيه انتهت من إعداد قوائمها، وسنعقد مؤتمراً
صحفياً خلال الساعات المقبلة للإعلان عن التكتل والمرشحين للانتخابات».
0 التعليقات:
إرسال تعليق