-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
حكومه نظيف وحكومه شرف مواجهه ساخنه لمن تكون النتيجه فى النهايه حتى الان 2/0 لنظيف نزيل سجن طره
» حكومه نظيف وحكومه شرف مواجهه ساخنه لمن تكون النتيجه فى النهايه حتى الان 2/0 لنظيف نزيل سجن طره
حكومه نظيف وحكومه شرف مواجهه ساخنه لمن تكون النتيجه فى النهايه حتى الان 2/0 لنظيف نزيل سجن طره
الأربعاء، 28 سبتمبر 2011
التسميات:
حكومه نظيف وحكومه شرف مواجهه ساخنه لمن تكون النتيجه فى النهايه حتى الان 2/0 لنظيف نزيل سجن طره
حكومه نظيف وحكومه شرف مواجهه ساخنه لمن تكون النتيجه فى النهايه حتى الان 2/0 لنظيف نزيل سجن طره
نشرت نيويورك تايمز وصندوق النقد والبنك
الدوليان تقريرا يثني على جهود حكومة نظيف ونسبة النمو وتوقع أن تكون مصر
في 2018 من النمور الاقتصادية الكبيرة عالميا وبالأرقام، فإن الواقع الان قد تحول إلى خراب مع مليوني نجم
وبطل يتبادلون المكلمات في الفضائيات (صوت ضحكاتي مجلجلة مع دموع مالحة).
أحمد نظيف في رأيي وبالأرقام أعظم رئيس للوزراء أنجبته مصر في العصر الحديث
وحتى جامعة النيل وهي مأثرة من مآثره قد خربوها لعيون النرجسي زويل الذي
زار إسرائيل وأعطى أبناءها منحا ودرَّس في جامعة بن جوريو
حكومة الدكتور «عصام شرف» الانتقالية «الثورجية» حكومة بجد وحق
وحقيقي وعن جدارة واستحقاق «حكومة جنون الأسعار وتعذيب المواطن» الشعب المصري في حالة عذاب ومشقة وتعب ليلاً
ونهاراً، من جشع وسرقة وجبروت التجار في الأسواق المصرية،
علماً بأن الثورة قامت من أجل العدالة الاجتماعية وضد الظلم والفساد
والمفسدين في الأرض، إلا أن حكومة الحاج شرف «الفاشلة» لم تر ولم تسمع
«جنون الأسعار» في الشارع المصري وطبعاً وزير التضامن الاجتماعي، وأيضاً
جهاز حماية المستهلك، في حالة هدوء «ودن من طين وودن من عجين» ويتحرق دم
المصريين، ويموت من الجوع، كل هذا ليس له علاقة لا من قريب ولا من بعيد،
لحكومة الدكتور الباشا مهندس عصام شرف «يا سيادنا» حاجة غريبة خالص، ففي
مناطق الوراق وإمبابة والجيزة وجزيرة محمد وطناش وغيرها، يباع الدقيق
المدعم للأفران والمدعم للبطاقات التموينية، عيني عينك، تحت سمع وبصر موظفي
التموين في السوق السوداء، في حين أن رغيف العيش وصل سعره 25 قرشاً وفي
بعض المناطق 50 قرشاً، ويعيني عليك يا أبو 5 قروش المواطن الفقير يلف عليك
«السبع دوخات» وحتي «القوطة» المجنونة من 3 إلي 5 جنيهات واللحمة بـ 50 و70
جنيهاً، والأرز «شاحح» ومش موجود عند بقالة التموين المدعم والبصل 3.50
والخيار 4 جنيهات، والفواكه نار يا حبيبي نار، والشىء بالشيء يذكر «لحكومة
شرف لجنون الأسعار» وصل بجشع التجار، عندما تقول له، الأسعار عندك نار
وغالية جداً، يرد عليك بكل بجاحة، وأنت مالك وما أهلك وأنت ما يهمنيش من
الحكومة ولا جهاز حماية المستهلك ولا مكتب التموين.
والسؤال الآن والذي يتردد في الشارع المصري، هل حكومة الدكتور شرف، بجلالة
قدرها في حالة فراغ تام للمصالح السياسية وكراسي مجلسي الشعب والشوري
القادمة واجتماعات قائمة وفردية ونسبية ومطلقة وتصغير الدوائر وتكبير
الدوائر، وتركة الجمل بما حمل، لسرقة التجار وزيادة الأسعار ومص دماء
المصريين، والله العظيم يا حضرات عندي، كلام كتير أوي عن جنون الأسعار في
الشارع المصري وبسيطة خالص، أين العدالة الاجتماعية، من زيادة وارتفاع
الأسعار بشكل مبالغ فيه، لفاتورة الكهرباء والغاز والمياه والنظافة وإيجار
الشقة
ديمقراطيه مبارك افضل من ديمقراطيه التحرير
خلع المشير محمد حسين طنطاوي بدلته العسكرية ونزل إلى الشارع
ببدلة مدنية، وتجول وسط الناس، قامت الدنيا ولا أظنها ستقعد قريبا، وبدأت
التكهنات والحوارات والمناظرات التي لا تسمن ولا تغني من جوع وإليكم بعضا
منها:
المعارضون: يسقط يسقط حكم العسكر.. من بلوفر شفيق إلى بدلة
طنطاوي.. الشعب المصري أول شعب يقوم بانقلاب عسكري.. من مبارك لطنطاوي يا
قلبي لا تحزن.
المؤيدون: نعم لطنطاوي رئيسا لمصر.. نعم لبطل حرب أكتوبر.. مصر محتاجاك يا طنطاوي.. نعم لصاحب الأجندة الوطنية.
بين المعارضين والمؤيدين يقف المتفرجون أمثالي كالعادة وهم في حالة "قرف" و"هم" و"غم" مما يرونه ويسمعونه، وأقولها الآن صراحة ودون مواربة: أنا آسف يا نظيف.. سامحني يا سليمان.
منذ سنوات قليلة قال الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء الأسبق وسجين سجن طره حاليا إن الشعب المصري غير مستعد للديمقراطية، ونفس الجملة تقريبا قالها اللواء عمر سليمان مدير المخابرات العامة السابق بعد اندلاع الثورة وقبل تنحي أو خلع حسني مبارك.
في الحالتين تعرض الرجلان إلى هجوم عنيف، وبغض النظر عن الرجلين وكونهما "نظام سابق أو بائد"، فقد ثبت بالدليل القاطع بعد 8 شهور على الثورة أن كلامهما "عين العقل والمنطق"، بأمارة مصطلحات بدلة طنطاوي وبلوفر شفيق أبو بونبوني وفلول عمرو موسى والثورة المضادة وأعداء الثورة، والإسلاميون هيودونا في داهية.
قامت الثورة، على ما أعتقد وحسب علمي المتواضع، من أجل الحرية والديمقراطية. أول مبادئ الحرية والديمقراطية أن يكون الشعب هو مصدر السلطات، الشعب يختار من يمثله في البرلمان، والشعب يختار رئيسه ويكون قادرا على محاسبته، وبيننا وبينكم الصناديق، كما قالها يوما الشيخ محمد حسين يعقوب.
من حق المشير طنطاوي والفريق شفيق وعمرو موسى والدكتور البرادعي والشيخ حازم أبو إسماعيل والدكتور العوا وغيرهم أن يرشحوا أنفسهم لمنصب الرئيس، وطالما أن الانتخابات حرة ونزيهة وديمقراطية فإن الشعب هو من يختار ويتحمل مسئولية اختياره، وعلى الجميع أن يعلن احترامه لهذا الاختيار، سواء كان ثوريا أو فلوليا أو إسلاميا أو عسكريا، أما أسلوب الإملاءات والشعارات الرنانة والوصاية على الشعب فهو أسلوب دكتاتوري جديد أراه لا يختلف كثيرا عن أسلوب مبارك ونظامه، وربما يكون أسوأ.
أهلا بالديمقراطية إذا كان الشعب هو من سيحدد مصيره، وتسقط الديمقراطية إذا كانت النخبة هي التي ستحدد مستقبل مصر رغم أنف شعبها.
المؤيدون: نعم لطنطاوي رئيسا لمصر.. نعم لبطل حرب أكتوبر.. مصر محتاجاك يا طنطاوي.. نعم لصاحب الأجندة الوطنية.
بين المعارضين والمؤيدين يقف المتفرجون أمثالي كالعادة وهم في حالة "قرف" و"هم" و"غم" مما يرونه ويسمعونه، وأقولها الآن صراحة ودون مواربة: أنا آسف يا نظيف.. سامحني يا سليمان.
منذ سنوات قليلة قال الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء الأسبق وسجين سجن طره حاليا إن الشعب المصري غير مستعد للديمقراطية، ونفس الجملة تقريبا قالها اللواء عمر سليمان مدير المخابرات العامة السابق بعد اندلاع الثورة وقبل تنحي أو خلع حسني مبارك.
في الحالتين تعرض الرجلان إلى هجوم عنيف، وبغض النظر عن الرجلين وكونهما "نظام سابق أو بائد"، فقد ثبت بالدليل القاطع بعد 8 شهور على الثورة أن كلامهما "عين العقل والمنطق"، بأمارة مصطلحات بدلة طنطاوي وبلوفر شفيق أبو بونبوني وفلول عمرو موسى والثورة المضادة وأعداء الثورة، والإسلاميون هيودونا في داهية.
قامت الثورة، على ما أعتقد وحسب علمي المتواضع، من أجل الحرية والديمقراطية. أول مبادئ الحرية والديمقراطية أن يكون الشعب هو مصدر السلطات، الشعب يختار من يمثله في البرلمان، والشعب يختار رئيسه ويكون قادرا على محاسبته، وبيننا وبينكم الصناديق، كما قالها يوما الشيخ محمد حسين يعقوب.
من حق المشير طنطاوي والفريق شفيق وعمرو موسى والدكتور البرادعي والشيخ حازم أبو إسماعيل والدكتور العوا وغيرهم أن يرشحوا أنفسهم لمنصب الرئيس، وطالما أن الانتخابات حرة ونزيهة وديمقراطية فإن الشعب هو من يختار ويتحمل مسئولية اختياره، وعلى الجميع أن يعلن احترامه لهذا الاختيار، سواء كان ثوريا أو فلوليا أو إسلاميا أو عسكريا، أما أسلوب الإملاءات والشعارات الرنانة والوصاية على الشعب فهو أسلوب دكتاتوري جديد أراه لا يختلف كثيرا عن أسلوب مبارك ونظامه، وربما يكون أسوأ.
أهلا بالديمقراطية إذا كان الشعب هو من سيحدد مصيره، وتسقط الديمقراطية إذا كانت النخبة هي التي ستحدد مستقبل مصر رغم أنف شعبها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق