-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
هى لس مش مؤامره كل هم الاخوان الكلاب السلطه باى ثمن
» هى لس مش مؤامره كل هم الاخوان الكلاب السلطه باى ثمن
هى لس مش مؤامره كل هم الاخوان الكلاب السلطه باى ثمن
الأربعاء، 14 سبتمبر 2011
التسميات:
هى لس مش مؤامره كل هم الاخوان الكلاب السلطه باى ثمن
هى لس مش مؤامره كل هم الاخوان الكلاب السلطه باى ثمن حتى ولو على حساب الصغار من الجماعه حتى يمسك رؤسائهم الرئاسه
الإخوان: الاعتصامات ستعود للتحرير إذا تأجلت الانتخابات ومستعدون لتقديم "شهداء جدد"
جماعة الإخوان المسلمون
وقال عضو المكتب الإداري للجماعة حسن البرنس في اجتماع جماهيري بمدينة الإسكندرية ليل الثلاثاء إن الجماعة ستعتبر شرعية الفترة الانتقالية الحالية منتهية بحلول 27سبتمبر إذا لم يفتح باب الترشح لانتخابات مجلسي الشعب والشورى.
وأضاف قائلا "تربينا في الإخوان على الشهادة ومستعدون لتقديم الشهداء من جديد. والمظاهرات والاعتصامات بالميدان (ميدان التحرير ) ستعود من جديد إن لم يخضع الجميع لإرادة الشعب وعلى رأسهم المشير (محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة)."
ولم تشارك الجماعة في الانتفاضة من بدايتها لكن ألوفا من عناصرها كان لهم دور في مقاومة الشرطة وبلطجية حاولوا إفساد المظاهرات في الأيام التالية.
وقتل في الانتفاضة نحو 850 متظاهرا وأصيب أكثر من ستة آلاف.
وبعد خلع مبارك اجري استفتاء دستوري أقر إجراء الانتخابات التشريعية في سبتمبر لكن الحكومة قالت إن انتخابات مجلس الشعب ستجرى في ديسمبر وإن انتخابات مجلس الشورى ستجرى في يناير .
وبدت الجماعة -وهي الأكثر تنظيما بين الجماعات والأحزاب السياسية في مصر- متوافقة مع المجلس العسكري بعد سقوط مبارك لكن شقاقا دب بين الجانبين في الأيام الماضية خاصة بعد قرار المجلس العسكري تعديل قانون الطواريء للعمل به في حفظ الأمن.
وتقول الجماعة إن قانون الطواريء يمكن أن يستعمل مرة أخرى ضد السياسيين.
وقال البرنس "ستتم الانتخابات في ظل قوانيين عادية ولن نسمح بإجرائها في ظل قانون الطوارئ."
وانتقد أمين حزب الحرية والعدالة -الجناح السياسي للجماعة- بالإسكندرية حسين إبراهيم أداء الحكومة الحالية قائلا إن هناك "محاولات لسرقة الثورة من خلال الثورات المضادة والشعب المصري لن يسمح بذلك أو بالتجاوزات التي سبقت الثورة ومنها حملات الاعتقالات (ضد قيادات وأعضاء في الجماعة)."
ورفض العضو القيادي في الجماعة صبحي صالح محاولة المجلس الأعلى للقوات المسلحة وضع مواد فوق الدستور يقول سياسيون إنها محاولة لاستمرار سلطة المجلس العسكري بعد الانتخابات.