-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
الدين يباع من اجل الدنيا والفلول بقوا اقوى من النظام هى ده كذبه الثوار
» الدين يباع من اجل الدنيا والفلول بقوا اقوى من النظام هى ده كذبه الثوار
الدين يباع من اجل الدنيا والفلول بقوا اقوى من النظام هى ده كذبه الثوار
الخميس، 15 سبتمبر 2011
التسميات:
الدين يباع من اجل الدنيا والفلول بقوا اقوى من النظام هى ده كذبه الثوار
الدين يباع من اجل الدنيا والفلول بقوا اقوى من النظام هى ده كذبه الثوار
"الجبهة السلفية" تعلن مشاركتها فى مليونية "لا للطوارئ"
للتأكيد دعت الجبهة السلفية عموم المسلمين فى مصر إلى النزول لميدان
التحرير غدا دعما لما أسمته "اللاءات الثلاثة": لا للطوارئ و لا للمحاكمات
العسكرية و لا لعسكرة الدولة.
وصعدت الجبهة فى بيان صادر عنها الهجوم ضد المجلس العسكرى، حيث أكدت أن الالتفاف على إرادة الأمة، وإعادة تسلط الشرطة وسلطة الطوارئ، وهيمنة العسكر، وقمع الحريات، يجعل المجلس العسكرى مجرد امتداد للنظام القديم؛ وهو ما قد يشعل شرارة الثورة من جديد، واعتبرت أن من يفعل ذلك يسير عكس حركة التاريخ.
واعتبرت الجبهة السلفية أن الحل الوحيد والمخرج من كل هذه الأزمات هو الإسراع فى إجراء الانتخابات لإرساء دولة المؤسسات وتسليم مقاليد الأمور فى البلاد إلى سلطة مدنية منتخبة بعد وضع الدستور الجديد عن طريق ممثلى الأمة فى مجلسى الشعب والشورى.
واستنكرت الجبهة الإعلان عن تفعيل قانون الطوارئ، واعتبرتها الخطوة الأخيرة المتبقية فى إعادة الوضع لما كان عليه، وأشارت إلى أن هذه الخطوة تكمل هى وما سبقتها من خطوات؛ صناعة طاغية فى ثوب جديد على رأس السلطة فى مصر.
وأعربت الجبهة عن إدانتها بشدة للقوانين المقيدة للحريات كمنع التظاهرات والاعتصامات وإيقاف تراخيص القنوات الفضائية، بالإضافة إلى ما وصفته بالاقتحام "السافر" لقناة الجزيرة مباشر مصر، واعتبرت هذه الإجراءات ردة للوراء واستنساخاً لسياسة النظام المخلوع وإجهاضاً لمكتسبات حققها الشعب بدمائه وليست منحة من أحد حتى يسحبها منه، وأبدت الجبهة ترحيبها بكل ما يصيب العدو الصهيونى من سوء كما رحبت بخروج سفيره مدحوراً من أرض الكنانة، إلا أنها أبدت استغرابها من التراخى الأمنى المقصود حول السفارة؛ وشددت على أن عدم اتخاذ الجهات المسئولة لأى إجراء ضد الانتهاكات الإسرائيلية هو السبب فيما حدث.
واستنكرت الجبهة مهاجمة سفارة السعودية بالقاهرة والاعتداء غير المبرر على مديرية أمن الجيزة، وإحراق مبنى الأدلة الجنائية بوزارة الداخلية، وأكدت أنها تبرئ ثوار مصر الأحرار من القيام بهذه الأعمال؛ كما أشارت بأصابع الاتهام إلى فلول النظام المنحل.