• مدونه سياسيه تخص الاحداث المصريه ، مدونه الحقيقه بدون انحياز
  • هل ماحدث فى مصر كان بيد الشعب ، ام كانت مؤامره  ام للايام راى اخر
  •  تعرف على الاحزاب والجماعات من حولك
  •  مدونه احداث مصر ، تعرف على فكر الاسلاميين والليبراليين والاخوان
  • الثوره المصريه وعلاقتها بالاحداث العربيه، من هى حركه 6 ابريل من يحكم مصر
English French German Spain Italian Dutch

Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

الجيش لم يطلق النار والقتلى ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد

الخميس، 13 أكتوبر 2011 التسميات:

 الجيش لم يطلق النار والقتلى من التشريح ثبت انهم ماتوا بطلقات فى الراس مثل قتلى يناير الايدل ذلك على ان الفاعل واحد

عتمان: الجيش لم يطلق النار فى "ماسبيرو"

نفى اللواء إسماعيل عتمان أحد أعضاء المجلس العسكرى أن يكون جنود الجيش أطلقوا النار يوم الأحد على مظاهرة الأقباط أمام "ماسبيرو"والذى شهد مصادمات خلفت 25 قتيلا ومئات الجرحى.
وأكد عتمان فى تصريحات ل"بى بى سى "إن الجنود الذين تعاملوا مع المتظاهرين لم يكونوا مسلحين بذخيرة حية.
والجدير بالذكر إنه فى بيان المجلس العسكرى أمس كلف المجلس د.عصام شرف رئيس الوزراء بتشكيل لجنة لتقصى الحقائق حول أحداث ماسبيرو  وتحديد المسئولين عن هذه الأحداث واتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة ضدهم.

شهود عيان للواقعه
أكد شاهد عيان أن المتظاهرين الأقباط بدأوا بالاعتداء على قوات الجيش المتمركزة في منطقة ماسبيرو يوم الأحد الماضي.
وقال الشاهد، الذي يعمل مخرجا بإحدى القنوات الإخبارية الخاصة ورفض الكشف عن هويته، إن مجموعة من المتظاهرين الأقباط أقاموا قداسا في منطقة ماسبيرو الساعة الخامسة والنصف مساء تقريبا، وكانت الأمور تسير بصورة هادئة وطبيعية تماما، حيث كان الأقباط يصلون وينشدون الترانيم وسط حراسة من جنود الجيش.
وأضاف بقوله "تحولت الأمور بشكل مفاجئ بعد أن انضم ما يقرب من 1500 متظاهر إلى الأقباط أمام ماسبيرو، ووصل عددهم إلى 3 آلاف متظاهر تقريبا، حيث بدأ المتظاهرون في الاحتكاك بالجيش ومحاولة التقدم على أجساد الجنود، الذين فوجئوا بالتصعيد من جانب المتظاهرين".
وتابع بقوله "نجح المتظاهرون في دحر جنود الجيش حتى مبنى وزارة الخارجية، واستولى أحدهم على سيارة رانجلر تابعة للجيش، وقام المتظاهرون بإحراقها مع حافلة نقل ركاب تابعة للجيش".
وأشار الشاهد إلى أن قوات الجيش استجمعت قواها مرة أخرى وعادت في محاولة لتفريق المتظاهرين، إلا أن أحد الجنود لقي مصرعه بعد أن تعرض لضربة بآلة حادة في بطنه، ثم قتل جندي آخر برصاصة في رأسه، وهو ما أصاب الجنود بحالة هستيريا، فقام أحد الجنود بركوب سيارته المدرعة وقادها باتجاه كوبري أكتوبر وكان يحاول تفادي المتظاهرين، إلا أن بعضهم اعتلى سطح السيارة وضربوا الجندي بالطوب وزجاجات المولوتوف.
وأكد الشاهد أنه في تلك الأثناء بدأت مجموعات من سكان منطقة بولاق بلغ عددهم ما يقرب من 200 شخص في التجمع للدفاع عن الجيش، وكان هؤلاء يحملون هراوات وشوم ويهاجمون المتظاهرين بقوة وهو ما أدى إلى حالة من الكر والفر وسقوط ضحايا خلال الاشتباكات.



 


Twitter
Facebook
Feed

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
 
احداث مصر © 2010 | تعريب وتطوير : سما بلوجر | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates