-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
ليبيا والقذافى وحقيقه الاحداث
» ليبيا والقذافى وحقيقه الاحداث
ليبيا والقذافى وحقيقه الاحداث
الأربعاء، 24 أغسطس 2011
التسميات:
ليبيا والقذافى وحقيقه الاحداث
ليبيا والقذافى وحقيقه الاحداث
جلبتم الدمار الى ليبيا يا عبيد الناتو
ليبيا الثورة و المبادئ و الشهامة و العروبة لا شرقية لا غربية ليبيا وحدة و طنية
خطط لتقسيم ليبيا او تدخل عسكري بموافقة دولية .
تبدو دول الخليج العربي متورطة في محاولة تبرير اجتياح امريكي وغربي الى ليبيا .
وكانت تحركات ابتدأتها بريطانيا كشفت عن مساعي لتطلب تدخل خارجي في ليبيا.
وتهدف مساعي قطر التي تعتبر اداة امريكية من اجل تشوي÷ الانتفاضة الليبية والسيطرة عليها لمنع احداث اقليم ثوري يمتد من مصر الى تونس مرورا بليبيا.
واشارت مصادر ان فكرة تقسيم ليبيا هي ضمن خطط الامبريالية الامريكية .
وترتبط عدد من حركات المعارضة للنظام بالمخابرات الامريكية لكن الانتفاضة لم يكن من اطلقها المعارضة.
وفيما يظهر النظام الليبي انغلاقا في معالجة مشاكلة ودموية في التصدي للتظاهرات، تحاول قطر التي تضم اكبر قاعدتين للاحتلال الامريكي والتي خرجمت منها قوات ارتكبت مجازر بالعراق تسخير قناة الجزيرة لابراز دموية النظام الليبي وهو امر لاشك فيه لكن تحشي اخبارها بمئات الرسائل الكاذبة ومنها قصف الطائرات لاحياء شعبية حيث ادلى شهود تونسيون غادروا طرابلس بشهادات تظهر ان ذلك لم يحدث وفق مراسل فرانس 24 من الحدود التونسية.
ويقول مصدر ليبي ان عدد الشهداء في عموم الجماهيرية هو 389 شهيداء .
وان عدد قتلى القوات المسلحة ورجال الامن واللجان الثورية يبلغ 74 .
ويقول مراسل لوكالة انباء الرابطة ان معارضين موالين للولايات المتحدة الامريكية يهدفون الى تقسيم ليبيا وهم على علاقة بقطر والسعودية .
ويرى المحلل السياسي مصطفى سالم ان هناك اجماعا لدى اوساط الانتفاضة عن ان فرصة الحوار قد ضاعت.
ويظهر ان جهة ما حتى بين صفوف الانتفاضة كانت تخطط للانتقال سريعا الى مرحلة المواجهات العنيفة لاسيما ان النظام الليبي عنيف اصلا ولم يستطع ان يقدم قبل الانتفاضة خطوات من اجل تحقيق مطالب جيل يريد ان يكون صوته مسموعا في صناعة مستقبل بلاده.
يقول سالم ان سقوط عدد كبير من الشهداء ليس خطأ بل جريمة وكان على النظام الليبي ان يدرك ان تغيرات تونس ومصر ستطاله وان الولايات المتحدة الامريكية والرجعية لن تسمح ان تكون هذه التغيرات سلمية بل تريد توفير ارضية للتقسيم او التدخل الخارجي الذي هو احتلال.
في غضون ذلك حذر فيشيسلاف ماتوزوف رئيس جمعية الصداقة الروسية العربية من ان هناك خطر انقسام دولة ليبيا الى 3 أجزاء في حال سقوط نظام معمر القذافي.
واعتبر ان الاحداث الجارية في ليبيا تختلف نوعيا عما حدث في تونس ومصر وما يحدث حاليا في البحرين واليمن، لأن المجتمع الليبي يختلف عن المجتمعات في هذه الدول.
وأشار الخبير ماتوزوف الى ان الموقف الروسي من الأحداث في ليبيا يتمثل في انه لا يجوز التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد الا لإنقاذ المدنيين من المذابح.
وتسائل الخبير هل تبلورت الاحداث الأخيرة في العالم العربي بصورة طبيعية أم جاءت تحت تأثير جهة ثالثة؟ ولفت الى ان هذه الأحداث بدأت متزامنة في عدد من الدول العربية وتجري وفق سيناريوهات مشابهة.
ويبدو ان حديث القذافي عن مخاطر تقسيم ليبيا كان جادا.
اذ ان دوائر غربية تعمل جادهة على ذلك مستخدمة اعلام دول الخليج العربي واعلام قوى مناوئة الى ليبيا .
وتظهر ادلة ان ليبيا تملك خيارات اربعة نجاح الانتفاضة وتحولها الى ثورة ودولة او التقسيم او الحرب واخيرا ان تستولي الولايات المتحدة الامريكية على الانتفاضة وتنصب قادة موالين لها
0 التعليقات:
إرسال تعليق