-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
اين انت .... » الرئيسية »
اردوغان عميل لأمريكا وكيف هى الحريه فى تركيا
» اردوغان عميل لأمريكا وكيف هى الحريه فى تركيا
اردوغان عميل لأمريكا وكيف هى الحريه فى تركيا
الخميس، 25 أغسطس 2011
التسميات:
اردوغان عميل لأمريكا وكيف هى الحريه فى تركيا
اردوغان عميل لأمريكا
|
اتهم رئيس اتحاد الشباب التركي إلكير يوجيل رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان بأنه " عميل" لأمريكا ويعمل على تنفيذ مخطط الشرق الأوسط الجديد، ووصفه بممثل " الدقيقة الواحدة"، في إشارة إلى موقف اردوغان في مؤتمر دافوس الاقتصادي عندما تصادم مع الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز.
وقال " يوجيل" في لقاء مطول مع موقع عكس السير " لدينا الكثير من المستندات ان اردوغان شريك في مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي أعلنته وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كونداليزا رايس"، مستشهداً بخطاب لأردوغان في مؤتمر حزب العدالة والتنمية في بلدة بايرامباشا عام 2006، حينما قال بصراحة من على المنبر "أنا رئيس مشارك في مشروع الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا، ونحن ماضون في تنفيذه".
توقعنا انقلابه على الاسد
وقال رئيس اتحاد الشباب التركي لـ عكس السير " لم نستغرب ما قاله رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان عن الرئيس الأسد، لأننا كنا نتوقع منه أن ينقلب في أية لحظة".
وكان صعد اردوغان لهجته ضد سوريا خلال الانتخابات البرلمانية التركية، واتهم شخصيات مسؤولة باسمائها الصريحة بأنها ضالعة في الأحداث في سوريا، قبل أن تنخفض حدة التصريحات تدريجياً.
وقال " يوجيل" يدعي حزب العدالة والتنمية بان المؤسسة العسكرية التركية قامت بمحاولتي انقلاب ضده، كما يتهم العديد من وسائل الإعلام وتجمعات المجتمع المدني بالمشاركة في هذا المشروع، لذلك فالحزب من خلال استعمال سلطاته في القضاء يقوم بسجن أكثر من 200 شخصية، 173 منهم هم جنرالات في الجيش التركي".
وتابع " هناك كتاب بعنوان جيش الإمام، وهو يفضح علاقة رجب طيب أردوغان مع زعيم الطريقة فتح الله غولان، وقد قامت حكومة أردوغان الديمقراطية بحظر الكتاب في طريقه إلى المطبعة استعداداً لطبعه، وألقت بكاتب هذا الكتاب الذي لم يتم طبعه بعد في السجن، لذلك فطعن أردوغان ظهر سورية بالنسبة لنا ظاهرة أكثر من عادية ".
وأضاف" وأذكّر بان أردوغان قد فضل شركة إسرائيلية لتطهير الحدود بين البلدين، ما يعني انه أتى بالإسرائيليين إلى حدودنا المشتركة مع سورية، كما أنه دعا الناتو لاجتياح شمال العراق بحجة الإرهاب الكردي، وجميع هذه الأمور تصب في مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية".
وقال إلكير يوجيل الذي زار سوريا مؤخراً " بزيارتنا لسورية أدركنا عدم وجود حرب أهلية هنا، أو سعياً من قبل الرئيس بشار الأسد لإنشاء ديكتاتورية، كما يصور لنا الإعلام في بلدنا، بل أكثر من ذلك، لمسنا هذا التلاحم الكبير والالتفاف الشعبي حول الرئيس الأسد، وخاصة من قبل فئة الشباب".
حزب العدالة والتنمية يسيطر على الإعلام في تركيا
وعن موقف الاعلام التركي من الأحداث في سوريا، قال " يوجيل " : " توجد في تركيا أكثر من 70 قناة تلفزيونية، 90% منها تقوم ببث تقارير وأخبار معارضة للقيادة السورية، ما عدا عدد قليل جداً من القنوات وأبرزها قناة اولوسال التركية العائدة لمنظمتنا وصحيفة ايدينليك".
وتابع " حزب العدالة والتنمية يملك أكثر من 50 قناة تابعة له، وهو يسيطر على معظم الصحف التركية، وزعيم هذا الحزب هو جزء من مشروع أمريكي يهدف إلى تقسيم المنطقة، لذا فمن الطبيعي أن نشهد هذه الظاهرة".
أردوغان عميل
وسرد رئيس اتحاد الشباب التركي مجموعة من الحقائق التاريخية، قال انها تثبت أن اردوغان عميل لأمريكا، وقال لـ عكس السير : " تبدأ القصة من عند شخص يدعى فتح الله غولان (داعية إسلامية تركي يتهمه العلمانيون والدينيون الأتراك بالعمالة لصالح أمريكا)، بالتنسيق مع شخصيات استخباراتية أمريكية أبرزهم ابراموفيتش وغرام فولار، وبتوجيهات من الولايات المتحدة، بفتح مدارس في 115 دولة حول العالم، مهمتها عقد اتفاقيات مدينة بتوحيد كلاً من الديانتين المسيحية والإسلامية، كما قام بعقد لقاء مع بابا الفاتيكان بمساعدة غراهام فولار مسؤول الاستخبارات الأمريكية في تركيا".
وتابع "غراهام فولار هو معلم رجب طيب أردوغان، وهناك الكثير من الشخصيات الاستخباراتية العالمية هيأت لتوليه السلطة، فقد نشرت صحيفة ايدينليك التركية في 20 تشرين الاول عام 1996، مقالاً تحدثت فيه عن تهيأ ابراموفيتس السفير الأمريكي في أنقرة آنذاك لاستلام رجب طيب أردوغان رئاسة وزراء تركية، قبل 8 سنوات من حدوث ذلك، ومنذ ذلك الوقت بدأ الصعود السريع لأردوغان في الحياة السياسية".
وأضاف " كما أن لدينا ملف فيديو يظهر فيه أردوغان راكعاً بجانب قلب الدين حكمتيار(زعيم الحزب الإسلامي الأفغاني وأحد القادة الذين حاربوا الغزو السوفيتي لأفغانستان، ويعتبره بعض المحللين صناعة أمريكية لاستقطاب الشباب المسلم المتحمس للجهاد لوقف الزحف السوفيتي آنذاك) ".
الشرق الأوسط الجديد
وقال إلكير يوجيل لـ عكس السير " لدينا الكثير من المستندات على ان اردوغان شريك في مشروع الشرق الأوسط الجديد، وأذكر منها خطابه في مؤتمر حزب العدالة والتنمية في بلدة بايرامباشا عام 2006، حينما قال بصراحة من على المنبر "أنا رئيس مشارك في مشروع الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا، ونحن ماضون في تنفيذه ".
وتابع " لمناسبة الثانية حينما قال في مقابلة مع قناة دي التركية ما يلي: أرى دياربكر بطريقة فريدة، وأمل أن تكون هذه المدينة نجمة، ومركزاً في مشروع الشرق الأوسط الكبير الأمريكي، وهي فعلاً كذلك لأن دياربكر في خريطة الشرق الأوسط الكبير هي عاصمة دولة كردستان، التي تضم أجزاءً من كل من تركيا وسورية وإيران والعراق ".
واضاف" المناسبة الثالثة حين أعلن عن كونه شريكاً في هذا المشروع عام 2009 في لقاء حزب العدالة والتنمية بالبرلمان التركي ".
وأكد أن هذه عبارة عن اعترافات منه شخصياً، وقال" أضف إلى ذلك عشرات المقالات الصحفية في كل من صحيفة الوطن عام 2003، التي أعلنت عن خطة لتغيير كافة الأنظمة في الشرق الأوسط، و صحيفة راديكال (يومية تركية، تطبع في إسطنبول، أسست عام 1997 تعتَبر منحازة إلى الجناح اليساري، اليسار التحرري) عام 2006، التي تحدثت عن الدور التركي في مشروع الشرق الأوسط الكبير".
وقال" كما نشرت صحيفة واشنطن بوست في 7 آب 2003 ورقتين تتضمنان 9 بنود للاتفاق الذي تم بين بوش وأردوغان بخصوص مشروع الشرق الأوسط الجديد".
ويقسم مشروع الشرق الأوسط الجديد، الذي أعلنت عنه كوندوليزا رايس، الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 24 دولة، تكون كل دولة بلون طائفي واحد، بحيث توجد عدة دول للسنة، ودول للشيعة، ودولة للأكراد، والمسيحيين.
اردوغان كالحجر الأبيض في الرز
وعن العلاقة القوية لتركيا مع دول الجوار بعد تولي حزب العدالة والتنمية الحكم في تركيا، قال " الصورة مختلفة تماماً، حزب العدالة والتنمية أيد الاحتلال الأمريكي للعراق، وتذكرون قدوم عساكر أمريكيين إلى لواء اسكندرون في تلك الفترة، نحمد الله بان هذه التذكرة قوبلت بالرفض في البرلمان التركي".
وتابع " أنا كثوري تركي أرفض التستر بغطاء الدين لتمرير مخططات امبريالية لا تخدم لا تركية ولا دول الجوار، فأردوغان شبيه بالحجر الأبيض في الرز، لن تلحظه سوى بعد أن يكسر أحد أضراسك ".
اتهامات بتزوير الانتخابات
وعن فوز حزب العدالة والتنمية في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، أكد رئيس اتحاد الشباب التركي أن الانتخابات الأخيرة شابتها الكثير من حالات التزوير وشراء الأصوات، وقال" يجب نسيان الدعم الخارجي له".
وتابع " تصور أن هذا الحزب نال في أول انتخابات له بعد تأسيسه بسنة واحدة، على نسبة 27%، دون أن يسمع بهم أحد، وكان لقرار العفو الذي أصدرته الحكومة آنذاك ردة فعل سلبية لدى الشعب الذي أحجم عن انتخابهم واتجه نحو العدالة والتنمية، لكن المنطق يقول أن حزب استطاع نيل 27% من الأصوات، يجب أن يصل بعد 8 سنوات، إلى عتبة 75%، وهو ما لم يحصل".
ممثل الدقيقة الواحدة خدع العالم
وقال إلكير يوجيل " استطاع اردوغان بتمثيلية الدقيقة الواحدة في مؤتمر دافوس أن يخدع جميع الدول العربية والإسلامية ويظهر بمكانة البطل، فكيف لن يخدع الشعب التركي الذي يكرر على مسامعهم جملة دقيقة واحدة كل يوم، 50 قناة تلفزيونية تعمل لحزبه، واغلب الصحف تؤيده، وأي إعلامي يتحدث ضده يسجن فوراً".
وتابع" أود إبلاغكم عن مدير محافظة اسكيشيهير الأمني (عاصمة الولاية التي تحمل الاسم ذاته، تقع في منطقة الأناضول وسط تركيا )، الذي سجن بتهمة انتمائه لمنظمة إرهابية لمجرد نشره كتاباً يفضح أردوغان، فهذه هي ديمقراطية أردوغان".
الجيش التركي يزحف على بطنه
وقال رئيس اتحاد الشباب التركي لـ عكس السير " أوصي المثقفين والنخبة السورية، بفهم السياسة الداخلية التركية، معرفة قوة الامبريالية الأمريكية في تركيا، فالجيش التركي يزحف على بطنه اليوم لأنه عضو في الناتو، جورج بوش الأب في حرب الخليج وضع القوات الأمريكية على الحدود التركية العراقية، فتحول حزب العمال الكردستاني من تنظيم كان له تواجد في 3 أو 4 ولايات، إلى منظمة دولية، وأصبحت هناك علاقات بين أمريكا وهذا الحزب، ما دفع الجيش التركي لإعادة النظر في علاقته مع الولايات المتحدة".
وتابع "قام الجنرال أشرف بيتلس ، القائد الأعلى للدرك، بالاجتماع مع طالباني وبرزاني وحزب العمال الكردستاني داعياً إياهم لحل هذه المشكلة دون إقحام أمريكا، إلا أنه تم اغتياله بإسقاط طائرته".
وأكد انه ومنذ ذلك التاريخ وضع الجنرالات إخراج الجيش التركي من الناتو في أولى أولوياتهم فأثناء وجود الجنرالين كاراداي وكيفريك اوغلو في 95-96 بدأت حركة عسكرية تركية في شمال العراق، هذا التحرك وصف من قبل الإعلام الأمريكي في حينه بخروج الجيش التركي عن الوصاية الأمريكية، ويجب أن نعرف بان الجيش التركي المدافع عن الناتو لا يمت اتاتورك بصلة، وهناك جناح في الجيش حالياً يحاول الخروج من تحت جناح الناتو وإعادته إلى مبادئ أتاتورك، ومعظم الجنرالات الأتراك القابعين في السجون حالياً هم من المطالبين بإخراج الجيش التركي من عضوية الناتو، وعدم الائتمار من أمريكا، وإنقاذ الشعب الكردي من يد حزب العمال الكردستاني وأمريكا، والتعاون مع روسيا وإيران وسورية".
وشدد على ان سبب استغلال أمريكا يعود إلى فتح الله غولان وحزب العدالة والتنمية، ومشاعر الشعب التركي الدينية، لتمرير مخططاتهم الامبريالية، وقال إن المصطفين إلى جانب اتاتورك والمقتدين بمبادئه هم أصدقاء سورية، ومؤيدو فتح الله غولان وحزب العدالة والتنمية هم حلفاء الامبريالية، وجميع صحف العالم تتحدث عن هذا".
وخاطب السوريين بالقول " يجب أن تعلموا بان صحيفة عقيد الدينية، تكتب بوجود حرب أهلية في تركية، وأن سوريا دكتاتورية في طريقها للزوال، و هذا تحريض لا يمكننا قبوله اتجاه دولة إسلامية وجارة".
حزب العدالة والتنمية معاد للمقاومة
و قال" يوجيل" : " استغرب من عدم وعي الشعب السوري بأن أمريكا وإسرائيل تقوم باستغلال حزب العدالة والتنمية كحصان طروادة في مواجهة أقوى قوتين إسلاميتين في المنطقة إيران وحزب الله".
وقال " على الشعب السوري أن يعرف أيضاً أن زوجة زعيم هذا الحزب الممثل للإسلام ترتدي خاتماً بقيمة 65 مليون دولار مع وجود الشعب التركي الفقير، واشترى لأبنائه سفن عملاقة للتجارة والنقل الدولي".
وتابع " إن ممثل هذه الحكومة الديمقراطية قام بحبس أحد أصدقائي الصحفيين لمجرد أنه كشف عن اتصال هاتفي لأردوغان مع رجل أعمال تركي معروف، يطالبه باقتسام ربحاً غير مشروع، ومنذ سنتين ولا يزال الصحفي قابعاً في السجن، وأنا متأكد بان الشعب السوري إذا عرف هذه الحقائق سيرجم أردوغان، لكن للأسف الإعلام التركي هو ملك حزب العدالة والتنمية ".
الشعب السوري لم يدرك بعد ماهو الشرق الأوسط الجديد
وعن نشاطات اتحاد الشباب التركي قال " زرنا بيروت عام 2009 أثناء قصف غزة، وكنا في ليبيا قبل 3 أشهر أثناء قصف الناتو لطرابلس والتقينا بموسى إبراهيم، حتى أننا وثقنا إحدى هجمات الناتو عندما قصفت طائراته الشارع الذي كنا نسير فيه، ولأكون صريحاً أن شخص محب لوطنه، وحب، ي لوطني يجبرني على الدفاع عن سورية قوية مستقلةولذا فانا مضطر للتفكير في حلول تساعدني على التخلص من أردوغان ".
وتابع" التقينا بطلاب بعثيين في دمشق واللاذقية وحلب، لكنني استغربت من جهل هؤلاء الشباب بمشروع الشرق الأوسط الكبير، للأسف البعثيون في سورية لم يدركوا من هو رجب طيب أردوغان، ومعظمهم يجهل مشروع الشرق الأوسط الكبير، ومن وجهة نظرنا معرفة الشعب السوري لهذه الحقائق ضرورية بالنسبة لمستقبل الأتراك، لكنها حاجة ملحة بالنسبة للشعب السوري في المرحلة الحالية، للخروج من أزمتها، فنحن نحارب هذا المشروع وسننتصر عليه وأمامنا الوقت الكافي لذلك ".
وقال رئيس الاتحاد " عقدنا اجتماعاً بعد مدة من تأسيسنا مع رؤساء 76 ناحية، وفي هذا الاجتماع اتخذنا قراراً بتنظيم مظاهرات مفاجئة في مناطق زيارة اردوغان تذكره بسعيه لتحطيم الجمهورية التركية، ومخاطبته بهذه التهمة، وهذه التهمة ليست من عندنا، بل تستند إلى قرار المحكمة العليا، الذي يصف حزب العدالة والتنمية كونه مركزاً لتدمير الجمهورية التركية، كما أننا نذكر الجميع بأنه شريك في مشروع الشرق الأوسط الجديد، وهو خادم أمريكا في هذا المشروع".
وتابع " لذلك فهو يقاضينا بتهمة ذم وقدح إحدى الشخصيات العليا في الدولة، كما أن هناك دعوة اركاناكون في تركيا، ويقاضينا الحزب بإثارة الشعب وتهيجيه ضد الحزب بالتناغم مع مخطط المؤسسة العسكري، لكن الخطأ الذي وقع فيه الحزب هو في تقديم اتهامات بحقنا بأننا طرف في هذه القضية منذ 2003، رغم أن تاريخ تأسيسنا هو 2006 ".
الشعب التركي مؤيد لسوريا ومحب لشعبها
ورفض إلكير يوجيل الحديث الدائر حول وجود ديمقراطية وحرية في تركيا، وقال " بالنسبة للديمقراطية التي تتحدث عنها فسأعطيك بعض الأمثلة، قمنا بتوزيع مئات النشرات المصورة، التي تؤكد عمق الصداقة السورية التركية، في الجامعات التركية، لكننا جوبهنا بعراقيل كثيرة".
وتابع " كما حاولنا تنظيم تجمع في هاتاي (اسكندرون) باسم تجمع الأخوة السورية التركية، لكنه منع من قبل السلطات التركية، وهناك العشرات من الكتاب والصحفيين القابعين في السجون التركية لمجرد معارضتهم لحزب العدالة والتنمية، لذلك فالديكتاتور رئيس وزرائنا رجب طيب أردوغان ".
0 التعليقات:
إرسال تعليق